في وقت يتصاعد فيه التهديد الإسرائيلي تجاه لبنان، على خلفية ترسيم الحدود البحرية مع فلسطين المحتلة، وإعلان المقاومة تصدّيها لأي خرق اسرائيلي في البحر، يبرز مراسل «المنار» علي شعيب مجدداً. الأخير المرا
«العدو يطلق 10 رصاصات في الهواء في منطقة الجدار شرقي ميس الجبل والسبب: فتى عمره 9 سنوات اقترب من الحدود و هو يلاحق دجاجة قرب منزله المحاذي للسياج الشائك». هكذا بدأ الخبر، أمس الثلاثاء، قبل أم يتم تدا
«#هزئنا_بالإحتلال»، هو الوسم المستخدم بعد كشف العدو الإسرائيلي لثغرة في السياج الفاصل بين لبنان وفلسطين المحتلة، وتحديداً في بلدة ميس الجبل. الخرق الذي استنفر جنود الإحتلال، من خلال احداث ثغرة في الس
ما زال الترّقب سيد الموقف، عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، في انتظار ردّ المقاومة على العملية العدوانية التي نفذتها «اسرائيل» قبل أيام في «الضاحية». المنطقة التي أضحت قبلة للإعلام المحلي والع
لم يحظ أي إعلامي لبناني، بما حظي به علي المسمار من تفاعل جماهيري عالٍ، أثناء غيابه القسري عن الشاشة، وبعد عودته اليها، ليلة الأمس. قبيل موعد العودة مجدداً الى «المنار» في نشرتها المسائية الرئيسية، بع
في 25 آب (أغسطس) بعد سقوط الطائرتين الإسرائيليتين في الضاحية الجنوبية، وقبل خطاب أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، بدأت مواقع الكترونية وإخبارية تابعة لوسائل إعلام محلية، ببث التهويل، سيما في م
في الأيّام الأولى لحرب تمُّوز كان كلُّ شيء يُنذِر بحجم الخراب القادم. وكان أهلُ القرى والبلدات الواقعة تحت مرمى النّار الإسرائيلية ينتظرون «يداً مـا» أو صوتاً يشدُّهم إلى «أعلى». في الليلة الثالثة جا
للصحافي والمراسل الحربي علي شعيب مآثر كثيرة، تتخطى مهمته كمراسل وناقل للخبر، الى رجل بات يؤرق جيش الإحتلال الصهيوني. مراسل «المنار» بات أخيراً، هاجساً لقوات الإحتلال الإسرائيلي، من خلال مرابضته على ا