في خطوة تستكمل تلك التي بدأت بعيد تفشي وباء كورونا، أطلقت وزارة الإعلام اللبنانية صفحة الكترونية بعنوان Fact Check Lebanon، للتحقق من الأخبار الكاذبة. أطلقت الصفحة ضمن رعاية وزيرة الإعلام منال عبد ال
يعتزم مدير «الهيئة الإذاعة البريطانية» bbc، طوني هول، الإستقالة من منصبه في الصيف المقبل، بعد سبع سنوات قضاها في منصبه. وعلّل الخطوة بأنه يريد إفساح المجال أمام «قائد جديد» يشرف على المرحلة المقبلة ف
في نهاية العام الماضي، أطلق تويتر خاصية تتيح للمستخدمين إخفاء بعض الردود غير المرغوب فيها على تغريداتهم، كجزء من التحكّم في المحتوى المسيء، وتسهيل استخدام المنصّة. قبل ذلك، وتحديداً في أيلول (سبتمبر)
وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الإثنين قانونَيْن مثيرَيْن للجدل يحظران «إهانة رموز الدولة» و«الأخبار الكاذبة». يسمح القانونان للسلطات بشطب الأخبار المعنية ووقف عمل ناشرها، بالإضافة إلى فرض غرا
في إطار جهوده الرامية إلى التصدّي لنشر معلومات كاذبة على منصته، اتخذ تطبيق «واتسآب» خطوة تهدف إلى السماح لمستخدميه بإعادة توجيه أي رسالة حتى خمس مرّات فقط. وكانت الشركة، التي تمتلكها شركة «فايسبوك»،
تضج وسائل الإعلام الأجنبية والعربية بنتائج دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعتَيْ «نيويورك» و«برينستون» الأميركيتَيْن. توصّلت الدراسة إلى أنّ الأميركيين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً هم «الأكثر عرضة
مرّت أيّام على التغيير الذي أجراه موقع تويتر على سياسته، والقاضي بعدم اعتبار أي من الحسابات المغلقة مؤقتاً ضمن قائمة المتابعين. جاء القرار على خلفية ما يُشتبه أنّه تحايل، وفي مسعى لـ «مكافحة تدفّق ال
