تعود الأزمة الخليجية إلى الواجهة من جديد من بوابة الرياضة، بعدما خلصت دراسة جدوى أعدها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إلى أنّ كأس العالم المقبل التي ستقام في قطر عام 2022 قد تنعقد بمشاركة 48 منتخبا
بعد خسارة المنتخب السوري مع نظيره الأردني بهدفين مقابل لا شيء في الأسبوع الماضي، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي السوري بسيل عارم من الانتقادات، وصل بعضها إلى حدّ الشماتة! طبعاً كما هي العادة، فتحت ال
ما يحصل حالياً في سوريا هو سابقة بكلّ المقاييس. وربما ثورة حقيقية تنطلق شرارتها من «الساحرة المستديرة». فتزامناً مع انطلاق صافرة البداية لنهائيات كأس آسيا في الإمارات العربية المتحدة، كان الفايسبوك ا
«إلعب كأنها الفرصة الأخيرة لتتفوق على نفسك! ابذل كلّ ما تملك لكي تنجح. أحياناً يجب عليك أن تتلاشى... اسمعوا: ليس من السيء أن تضعفوا بعض الوقت، لكن عندما تعودون اجعلوهم يحتارون! اذهبوا وبّيتوا لهم، اذ
لم يحصد المنتخب السوري لكرة القدم، الاهتمام الجماهيري والإعلامي الكبير، إلا عندما حقق فوزاً صريحاً على نظيره القطري 3/1 ضمن تصفيات كأس العالم، واقترب من إنجاز حلم التأهل لمونديال 2018. حينها حرّك الح
بمجرد أن يفتح سوق الانتقالات، ينصب اهتمام عشاق كرة القدم حول العالم على رصد أخبار سفر اللاعبين من فريقٍ الى آخر. يبحثون عن الأسماء الجديدة في ريال مدريد، برشلونة، مانشستر يونايتد، يوفنتوس، بايرن، وقا
حدّد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تصنيف قرعة كأس آسيا 2019 لكرة القدم المقررة في 4 أيار المقبل في دبي. وصدر تصنيف المنتخبات بحسب التصنيف العالمي الجديد الصادر عن الاتحاد الدولي (فيفا)، حيث جاء منت
حسين إبراهيم ووسام صالح ومحمود السبليني ومهدي فحص وشادي سكاف وعلي السبع ومحمد عسكر وغيرهم. كلهم كانوا ضمن مشروع المدرب الإيطالي، وباتوا خارج الحسابات الدولية مع تسلّم رادولوفيتش المهمة. وحده لاعب الر