«... كاكا مصطفى» بالكردية، وبالعربية «رفيق مصطفى»، هكذا وصف رئيس الجمهورية العراقية، برهم صالح، رئيسَ الوزراء المكلّف مصطفى الكاظمي. صداقةٌ تتعدى الإطار «الشخصي»؛ فعلاقة الكاظمي بـ«إقليم كردستان» تعود إلى الثمانينيّات حين كان «ثوريّاً إسلاميّاً» غادر الجنوب إلى الشمال خوفاً من بطش نظام صدام حسين.