أنقرة: لا مصالحة مع دمشق قبل أن تصالح شعبها
أكّد وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو، أمس، أنه لا يمكن السلطات السورية التصالح مع تركيا من دون السلام مع الشعب السوري، مشدداً على الوقوف إلى جانب الشعب في سوريا كجزء من سياسة أنقرة الخارجية التي تعتمد على مبدأ «تصفير المشاكل» مع جيرانها. ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» عن داوود أوغلو قوله إنّ اعتبار التطورات الإقليمية هي نتيجة انتشار الإسلام المعتدل فقط، وضمن نظرية مشروع الشرق الأوسط الجديد، أمر «ساذج».
(يو بي آي)

عماد مصطفى: أرقام القتلى أكاذيب

شكك السفير السوري لدى واشنطن عماد مصطفى، بتقديرات الأمم المتحدة بشأن عدد القتلى التي تشهدها الأحداث في سوريا، والتي أظهرت أن عددهم تجاوز 2600 قتيل. ووصف مصطفى، خلال مقابلة مع شبكة «سي أن أن» الأميركية، تقديرات المنظمة الدولية بـ«الأكاذيب المفضوحة»، مشيراً إلى أنها تأتي ضمن «مؤامرة دولية» تستهدف دمشق».
(الأخبار)

«لا أحد يدعمنا لأنّه لا نفط في سوريا»

دعا المعارض السوري رضوان زيادة المقيم في واشنطن، الدول الغربية إلى «استخدام نفوذها» للعمل على استصدار قرار في الأمم المتحدة بشأن سوريا، مشيراً إلى أنه «لا أحد يدعم المعركة من أجل الحرية» في بلاده، لأنها لا تملك «نفطاً»، وذلك في مقابلة مع صحيفة «ليبراسيون» الفرنسية أول من أمس.
(أ ف ب)

سانا: تفكيك عبوة مزدوجة في درعا

قالت وكالة الأنباء السورية «سانا» إن عناصر الأدلة الجنائية في محافظة درعا تمكّنوا من تفكيك عبوة ناسفة مزدوجة وضعت أمام أحد المحال التجارية ضمن شارع هنانو، محشوة بمواد شديدة الانفجار، وهي مزودة بجهاز تحكم عن بعد وصاعق ومحشوة بصفائح حديدية وأنابيب معدنية.
(سانا)

خبراء أميركيون في حلبجة لمعالجة قنبلتين كيميائيتين

وصلت إلى قضاء حلبجة في محافظة السليمانية بإقليم كردستان العراق، أمس، قوة أميركية ـــــ عراقية مشتركة تضم خبراء بأسلحة الدمار الشامل على متن 3 مروحيات أميركية لمعاينة ومعالجة قنبلتين كيميائيتين غير منفجرتين عثر عليهما في مكانين مختلفين في المنطقة الأسبوع الماضي.
وقال مصدر كردي محلي إنّ «القوة حضرت برفقة خبير أميركي بالأسلحة الكيميائية، وقد طُوِّقت المنطقة التي عثر فيها على إحدى هاتين القنبلتين اللتين سببت إفرازاتها إصابة ما بين 3 ـــــ 8 مدنيين بجروح».
(يو بي آي)

الحكومة العراقية تسعى لاحتواء مقتل زوار شيعة

سعت الحكومة العراقية، أول من أمس، إلى تهدئة التوترات بسبب مقتل 22 شخصاً غالبيتهم من الزوار الشيعة في محافظة الأنبار السنية بعقد اجتماعات مع زعماء العشائر والإفراج عن رجال يشتبه في أنهم نفذوا الهجوم.
وأرسل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وفداً رفيع المستوى بقيادة وزير الدفاع مسعود الدليمي الذي له أصول في الأنبار للاجتماع مع الزعماء المحليين قبل أن يتوجهوا جميعاً إلى محافظة كربلاء للمشاركة في تشييع الضحايا.
كذلك أطلقت السلطات سراح أربعة من المشتبه بهم في تنفيذ الهجوم لنقص الأدلة. وقال نائب رئيس الوزراء العراقي، صالح المطلك إنه سيُفرَج عن الأربعة الآخرين قريباً.
(رويترز)

طه يطالب بتنظيف النيل الأزرق من الخونة

طالب النائب الأول للرئيس السوداني، علي عثمان محمد طه، القوات المسلحة بالتوسع في العمليات العسكرية في ولاية النيل الأزرق لحسم ما وصفه بالتمرد والخيانة. وخاطب القوات المسلحة بالدمازين، قائلاً: «يا جند الله، نقول لكم انطلقوا إلى مهماتكم المقدسة؛ فواجبكم الوطني دحر العدو وتنظيف الولاية من الخونة». وأضاف: «أي يد تسعى إلى أن تفصل هذه المنطقة عن السودان يجب أن تقطع».
(أ ب)