داغان ينتقد مشاريع نتنياهو لمهاجمة إيران
أثار الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي (الموساد)، مئير داغان، جدالاً في إسرائيل، بتوجيهه انتقادات حادة إلى خطط رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لضرب إيران، التي وصفها بأنها «مغامرة خطرة». وأكد داغان، في لقاء خاص، أنه نجح في منع حصول تلك العملية، بمؤازرة من نظيريه في الشين بيت (الأمن العام) يوفال ديسكين، والجيش، غابي أشكينازي، حسبما ذكرت الصحيفة، فيما تنحى هؤلاء الثلاثة عن مناصبهم أخيراً.

وأضاف: أتخوف اليوم من ألا يتوصل أي كان إلى وقف نتنياهو وإيهود باراك (وزير الدفاع)».
(أ ف ب)

نائب إيراني: مرشّح نجاد لوزارة النفط أسوأ اختيار

قال رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني، حميد رضا كاتوزيان، إن الرجل الذي عينه الرئيس محمود أحمدي نجاد وزيراً للنفط «السيد علي آبادي قد يكون أفضل اختيار بالنسبة إلى السيد نجاد، لكن من منظور وطني هذا أسوأ اختيار لصناعة النفط والغاز في ظل الوضع الراهن، وهذا النوع من القرارات سيعرض البلاد للخطر». وأضاف: «في تقديري، هذا اختيار غير مبرر، وستتضرر صناعة النفط والغاز من جراء هذا النوع من القرارات».
(رويترز)

أميركا تُدين «قتل» ناشطة إيرانية في جنازة والدها

أدانت الولايات المتحدة «قتل» الناشطة الإيرانية، هالة صحابي، خلال مشاركتها في جنازة والدها. وأصدر المتحدث باسم الخارجية الأميركية بياناً جاء فيه: «نحن ندين بأشد العبارات قتل الناشطة الإيرانية هالة صحابي، وتحدثت شهود ومصادر موثوقة في جنازة والدها في إيران عن أنها ماتت نتيجة تصرفات القوات الأمنية الإيرانية التي تستحق الشجب». يشار إلى أن صحابي (57 عاماً) توفيت بعد إخراجها من السجن للمشاركة في جنازة والدها، وقيل إن سبب وفاتها هو إصابتها بسكتة دماغية خلال مشاجرة مع قوات الأمن الإيرانية.
(يو بي آي)

«الجهاد»: لن نسمح بإغلاق الصراع

توعّدت حركة «الجهاد الإسلامي» أمس باستمرار مواجهة إسرائيل وعدم إغلاق الصراع معها ما دام الاحتلال مستمراً. وقال القيادي في الحركة خالد البطش، في كلمة له خلال مسيرة بمناسبة الذكرى الرابعة والأربعين لاحتلال القدس في خان يونس، «سيبقى صراعنا مع الاحتلال الصهيوني صراعاً مفتوحاً لن نسمح بإغلاقه لمصلحة العدو». ورأى أن «زمن الذل والهزائم قد انتهى وأن الفداء والتضحية هو زماننا». وأعلن تأييد حركته لمسيرات الزحف باتجاه الحدود الإسرائيلية.
(يو بي آي)

داوود أوغلو: إسرائيل تصعّد التوتّر

رأى وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو أن إسرائيل تصعد التوتر مع الفلسطينيين من خلال القول إنها لن تعترف بالحكومة الفلسطينية الجديدة. وشدد على أن «شرق البحر الأبيض المتوسط ليس بحيرة إسرائيل الداخلية، وإنما منطقة ملاحة دولية».
وتطرق إلى مسألة إرسال أسطول سفن جديد ينقل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، وأوضح أن الحكومة التركية لا تشجع على الأمر كما لا تثبطه.
وأوضح أن أسطول المساعدات لا يتحرك بتوجيهات من أي حكومة أو بلد. وأكد أن «حصار غزة ليس قانونياً، وما من أطراف أو ملاحظات، غير إسرائيل، تشير إلى أنه شرعي».
(يو بي آي)


الأردن: مسيرات لإقالة البخيت وإلغاء معاهدة السلام

شهدت العديد من المدن الأردنية، أمس، مسيرات خرجت بعد الصلاة، وكان المطلب الرئيسي للمشاركين فيها إقالة حكومة رئيس الوزراء معروف البخيت. وانطلقت من أمام المسجد الحسيني في العاصمة عمان مسيرة نظمتها لجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة (7 أحزاب) بمناسبة مرور 44 عاماً على حرب عام 1967. ورفع المشاركون لافتات تندد بإسرائيل وبمعاهدة السلام الأردنية ـــــ الإسرائيلية، وتطالب بإلغائها. وردّدوا هتاف «الشعب يريد إسقاط معاهدة وادي عربة» و«الشعب يريد تطهير الرابية»، في إشارة إلى المنطقة التي توجد فيها السفارة الإسرائيلية غرب عمان.
(يو بي آي)