دمشق | بعد الـmissed call تسرع خطواته مسابقة خياله وتعرجات الزواريب في أحياء دمشق القديمة. Missed call أخرى ويفتح باب ضخم وسط الجدران التي ملستها القرون الخشنة، لتطل ابتسامة سيدة البيت مرحّبة بضيفين إضافيين. في الداخل، يجتمع ستة عشر شخصاً: أربعة منهم يشاركون في التحركات التي تشهدها بعض المناطق السورية، اثنان يقصران نشاطهما على العالم الافتراضيّ، أربعة من المثقفين التقليديين كان لهم دور في ربيع دمشق الأول. مسؤولان بارزان في الحزب السوري القومي الاجتماعي (جناح عبد المسيح)، سيدة البيت وابنتها، وسيدتان أنيقتان متحمستان لـ«الثورة».
شارع متنوّع يسبق الجميع
في البداية، اتفاق على أنّ المجتمع السوريّ يزداد تسييساً يوماً تلو آخر: «غير صحيح القول إنّ المواطن السوري غير معنيّ بما يحصل في بلده. غير صحيح أنّ المواطن يصدّق كل ما تقوله السلطة ولا يجرؤ على التشكيك في بعض الروايات الخرافية. غير صحيح أنّ ما بدأ في سوريا انتهى أو في طريقه إلى نهاية سريعة. غير صحيح أنّ الحوار بين المحتجّين والسلطة قد بدأ، وغير صحيح أنّ العلاقة مقطوعة بين المحتجّين من جهة والمثقفين والأحزاب المعارضة تاريخياً لحزب البعث من جهة أخرى».
يحاولون تشخيص التحركات حتى الآن. إجماع مبدئي على أن «الشعب سبق المثقفين والأحزاب و... توقعات السلطة، ولا يمكن أحداً في السلطة وبين مناوئيها، ادعاء المونة على الشارع أو القدرة على لجمه». في هذا الشارع، يشير أحد الشبان المواظبين على المشاركة في احتجاجات الميدان الدمشقي، هناك الإسلامي والشيوعي والناصري والقومي وربما البعثي. وهناك السياسيّ والجائع كما المهرب والمحشش، العلمانيّ والسلفيّ. وقد «تنبهنا إلى محاولة السلطة وضعنا جميعاً في سلّة السلفيين». ماذا فعلوا بعد تنبههم إلى هذه المسألة التي يصفونها بالخطيرة؟ بدأنا إظهار التمايزات، يقول أحد الشبان. كيف؟ «عبر الهتاف لوحدة الشعب السوري أو عبر إعطاء دور أكبر للسيدات أو عبر الأغاني والشعارات التي يطغى عليها الطابع العلماني». وثمّة محاولات جدية في مناطق متنوعة طائفياً «لتأمين الحد الأدنى من التحركات المؤيدة للإصلاح، حتى لا نقول التغيير». مع إشادة الحاضرين بقدرة المحتجّين، ولا سيما في مدينة حمص على الخروج بمسيرات بعيداً عن الجوامع. لكن في النهاية، يقول أحد الكتّاب، لا يمكن التنكر لطبيعة الشعب السوري: «هناك علمانيون ويساريون وتعددية مذهبية، لكن ثمة أكثرية شعبية من مذهب معيّن، فهل المطلوب أن نعلن وقف المطالبة بالديموقراطية حتى يتساوى عدد الولادات بين جميع المذاهب؟». المهم، يتابع أحد الكتاب الأساسيين لوثيقة «إعلان دمشق»، أن «نمنع اصطباغ التحرك باللون الإسلامي المتشدد. وهذا تحقق». يوافقه البعض ويعارضه البعض الآخر.
تجربة مخيّبة وأخرى
يطلب أحد الشبان القوميين (جناح عبد المسيح) الكلام. ينبئ المستمعين بأن تجربته تخالف أحكام المثقفين المسبقة على التحركات بأنها منزّهة عن العواطف المذهبية. ويعرض تجربته الخاصة في إحدى بلدات اللاذقية، حيث «يزداد يوماً تلو آخر النفَس الطائفي ونشوة المحتجين بالتأييد الخارجي ولجوؤهم أخيراً إلى العنف. أسمع كلاماً مخيفاً في سياق اجتهاد المحتجين في التعبئة. أسمع تحريضاً مذهبياً وترقباً مذلّاً للدعم الدوليّ المعنويّ حتى الساعة. وكل ذلك يدفعني إلى التفكير مرتين قبل الاستمرار في المشاركة لأني اليوم أشك بانحراف «الثورة» عن أهدافها السامية، وأصدّق أنّ هناك من اندسّ بين المواطنين الطيبين المطالبين بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية لتصفية حسابات سياسية وإقليمية مع النظام». يرفض شاب آخر، يشارك أيضاً في الاحتجاجات هذا الاستسلام. يقول: «علينا المشاركة أكثر في صناعة الحدث لنضيء بأنفسنا النفق المظلم، ونصنع النهاية التي نشتهيها. أنا فاعل في منطقتي وأبذل جهداً إضافياً، سأكون رأس حربة فآخذ الاحتجاج إلى حيث أريد أنا، لا الإسلاميون أو الأميركيون أو غيرهم».
يتفاعل النقاش. يجمعون على أن معارضة الخارج تضرّ كثيراً بمعارضة الداخل، التي يمنعها القمع من إعلان موقف سياسي جامع وواضح. والتحريض على حزب الله؟ جزء من عدة عمل بعض الفضائيات العربية، يقول أحدهم. بينما يشير آخر إلى أن «الحزب سارع إلى الوقوف إعلامياً وسياسياً في صف السلطة، ولم يمدّ يده إلى المحتجين ليبادله هؤلاء بالمثل». وفي النتيجة، يخلص المجتمعون إلى صعوبة انتقال المحتجين في ظل القمع الذي يتعرضون له إلى مرحلة تحديد الثوابت السياسية.
السلطة: لا حوار
يأخذ لجوء المحتجين إلى العنف حيّزاً من النقاش. تحاول إحداهن أن تختتمه بقولها إنها لا تنتظر متظاهراً سويسرياً و«عنف السلطة يستولد عنفاً مضاداً». يشير أحدهم إلى أن الغضب في بداية الأزمة يتحول في ظل عنف السلطة إلى كره يسهم في تكبير «كرة ثلج الاحتجاج أسبوعاً تلو آخر». والأكيد أن السلطة اختارت الاحتراب بدل الحوار. تدخل النكتة مع فناجين الشاي. يقول أحدهم إن شاباً فقيراً دخل مرة على والدته يخبرها أنه سيتزوج ابنة الملك، فوجئت الوالدة بالنبأ، استفسرت أكثر فأخبرها: «أنا وأنت ووالدي موافقون، يبقى أن يوافق الملك والملكة وابنتهما». لا شيء، يترجم أحدهم النكتة، يوحي بأن النظام راغب في حوار حقيقيّ. يستهل المسؤول في الحزب القومي (جناح عبد المسيح) مداخلته بالتعبير عن اعتزازه بأن تصبح «تحيا سورية» محل إجماع. ثم يعرض مواقف حزبه من مطلب الإصلاح منذ الألفين. وقد تمتع رفقاؤه، بحسبه، ببعد النظر. نادوا بالإصلاح حين كان الرئيس السوريّ يتحدث عن التحديث والتطوير. واليوم يكتشف الأسد ضرورة الإصلاح فيما بات التغيير مطلب شعب سوريا. لكن «لا مشكلة، فخير أن تصل متأخراً من أن لا تصل أبداً»، تقول إحدى الصبايا.
تمتمات في الصالون الدمشقيّ. الغالبية مقتنعون بأن النظام لم يبارح بعد «مرحلة تطوير نهجه الأحادي وتحديث أدائه القمعي». و«نخطئ حين نعتقد أن ثمة تفكيراً جديداً»، يقول أحدهم، فيما يتدخّل أحد الذين أعلنت مستشارة الرئيس بثينة شعبان أنها حاورتهم. يصف جلسته مع شعبان بالدردشة لا الحوار. فقد استمعت إلى وجهة نظره ثم ودعته واعدة بفنجان قهوة آخر قريباً. بحسبه، لم تعترف السلطة السورية بعد بوجود فعليّ لآخر تبحث معه في حل سياسيّ للأزمة القائمة. وهي تنتظر سماع مطالب إدارية لا سياسية! السلطة تبحث بين المتحاورين عمّن يرضي تصورها للأزمة، فتتوقع اقتصار المطالب على تغيير مسؤول أمنيّ هنا والسماح بحفر آبار ارتوازية أو بناء مجمع سكني هناك. أما المعارضة فمعظمها يتطلع إلى الحوار بوصفه بديلاً من الشارع في التفاوض السياسي لتحديد موعد انتخابات نيابية حرّة وصياغة قانون أحزاب يراعي التطلعات الشعبية، لا الأمنية والبعثية حصراً. يخلص المجتمعون إلى ما يشبه الاقتناع بأن السلطة لا تنوي ـــــ اليوم ـــــ المحاورة.
انسداد الأفق
أين نقف إذاً؟ لابنة صاحبة البيت موقف: «المحتجّون لا يثقون بأن النظام سيقدم إصلاحات في حال انسحابهم من الشارع، ولا النظام يثق بأن المحتجين سيتراجعون قبل تنحّي الرئيس بشار الأسد، إذا قدم بعض الإصلاحات الجدية التي يعدّها تنازلات». وبالتالي؟ «لا ثقة = لا حوار = لا حل سياسياً».
يوصل ذلك إلى أكثر التحديات التي تواجه التحرك الشعبي في سورية جدية. ففي غياب أي بصيص لحل سياسيّ، تظهر ثلاثة احتمالات للمستقبل: تقمع كل المدن والقرى ويعتقل الآلاف وتفرض حالة طوارئ لم تشهد سوريا مثيلاً لها حتى يصبح الشعب على ذوق حاكمه. أو ينزل مؤيدو النظام لإفراغ الشوارع من المناوئين للنظام فيكون انقسام شعبي يتطور في ظل رفض النظام للحوار إلى صدام فحرب أهلية. أو يقرر المحتجون فجأة العودة إلى حياتهم السابقة فيرضون بما ارتضوه أربعة عقود.
يوافق الحاضرون، حول السياسة وأقراص الكبّة المشوية في بيت تلون الصور والكتب جدرانه، على أن هناك نحو 5% من الشعب السوري يشاركون اليوم في الاحتجاجات. نحو 15% من الشعب يؤلفون البنية الأمنية للنظام، ونحو 80% صامتون وقلقون نتيجة السيناريوات السابق ذكرها.
يطلب أحد المثقفين الكلام «بالنظام». لا تردّ له سيدة البيت أو مديرة الجلسة طلبه، فينطلق: «علينا الاستفادة من وعينا وعلاقاتنا وثقة المحتجين بنا للتفكير بما بعد المطالبة بالحرية، لأن العائق الرئيسي أمام تفاعل المجتمع السوريّ أكثر مع المحتجين هو الخشية من المجهول. فأنا مثلاً على أتم الاستعداد لتدمير النظام، لكني لن أسمح أبداً باهتزاز الدولة». تهتز رؤوس المجتمعين موافقة.
المجتمعون هنا منقسمون بين من يخشى الحرب الأهلية، في حال تصاعد وتيرة الاحتجاج وحجمه في ظل تمسك السلطة بالحل العسكري (ولخشيته حوافز كثيرة)، من يثق بقدرة الشعب على تجاوز فخ الفتنة (ولثقته حوافز قليلة)، ومن يقف ضائعاً بين الاثنين، خائفاً من أن يضيع المكتسبات التي يوفرها النظام الأمني، وأولها الاستقرار.
السؤال الآن: «كيف نطمئن الشعب وأنفسنا ـــــ في ظل استفادة السلطة من منطق «أنا أو الفوضى» لحث المواطنين على البقاء في منازلهم ـــــ إلى أنّ اهتزاز النظام لن يؤدي إلى اهتزاز الدولة أو إلى الفوضى؟». وسؤال آخر: «كيف نحدد النقاط التي تجمعنا لتقديمها على النقاط التي تفرّقنا؟». لا أجوبة جدية أو مقنعة، لكن الجو العام للصالون يشي باكتشاف المجتمعين نقطة ضعفهم الأساسية: «كيف نوفّق بين استمرار التحركات الاحتجاجية والنجاة من فخ الحرب الأهلية؟».
يغرقون في التفكير. يخطف المسؤول القومي حبة حلو عربيّ والدور في الكلام ليؤكد مشاركة حزبه، حيث لديه حزبيون في التحركات، لكن للحزب ثابتة أساسية لا يتخلّى عنها، هي وحدة الأرض والشعب. تقترح إحدى السيدات أن تعمم ثابتة القومي (جناح عبد المسيح) على المحتجين. الكلام في الصالونات سهل.
يستأذن المسؤول الآخر في القومي ـــــ بصفته لبنانياً ـــــ للتدخل في الشؤون السورية. يشير إلى أن التحدي الأساسي أمام المثقفين هو تظهير المحتجين قوةً سياسية، تحسن التعبير عن نفسها، موضحاً أن الضغط الشعبي لم يصل بعد إلى حجم القادر على إسقاط النظام. و«لا بد اليوم من خروج نخبة سياسية تقود، فعدم الانتقال إلى السياسة سيوصل إلى نتيجة كارثية». يوافق الحاضرون، يقول آخر إن على الشارع التأكيد أن الحوارات التي يجريها النظام مع رجل دين هنا، شيخ عشيرة هناك وبينهما بضعة مثقفين، لا تعنيه. ويجب تكثيف العمل تأسيساً لأرضية سياسية، مرتبطة جدياً بالأرض تكون مستعدة لملاقاة النظام إذا قرر إنقاذ نفسه والوطن. ويكشف في هذا السياق أن مسودات أولية لتجمعات سياسية ـــــ شعبية بدأت تجتمع في اكثر من منطقة، متلاقية على مجموعة عناوين. تنضم رئيس تحرير جريدة «تشرين» المُقالة سميرة مسالمي إلى اللقاء. تشدد على وجوب تلاحم المثقفين والأحزاب التقليدية بمعارضتها لحزب «البعث» مع الشارع. و«التفكير أكثر بحل ينقذنا جميعاً، نحن والسلطة».
79 تعليق
التعليقات
-
المعارضة غبية وغير مثقفةللاسف الشديد فان المعارضين السورين في الداخل والخارج ليسو مثقفين ولا مؤهلين لقيادة ثورة سياسية ودوافعهم الاساسيةاما الحقد الطائفي او الحنين لعهد البرجوازية التي مكنتهم منها فرنسا الاستعمارية وانا استغرب ممن يريد ان يفرض نفسه على الشعب كمثقف؟؟؟؟؟ واخص بالذكر المعارضين السورين في الداخل والخارج ككيلو والاتاسي ودليله والمناع يعني شر البلية ما يضحك ...ماهو معيار الثقافة بنظركم ...كتابة المدونات مثلا؟؟؟؟؟ ام سب السلطة والدعوة لحرب اهلية؟ اذا كنتم تعلمون ان القاعدة الاساسية للنظام والتي تملك القوة مستعدة لاشعال حرب لا هوادة ولا رحمة في حال شعرت بخطر على النظام لسبب بسيط لان نظام البعث هو الوحيد الذي حمى الاقليات الدينية التي كانت مسحوقة قبل البعث وهذا الاقليات مستعدة لحرق سوريا حفاظا على النظام الذي وفر لها الامان والعيش بكرامة...فاذا كنتم تعلمون ذلك فانتم تريدون جر البلد لحرب اهلية ليس لها نهاية وان كنتم لا تعلمون ذلك فعذرا منكم وممن يسميكم مثقفون فالثقافة ليست لا بالحسب ولا بالنسب ولا بسب السلطة وكتابة المدونات التافهة. تحيا سوريا ويحيا بشار حافظ الاسد
-
من يقول انهم 5% والاغلبية والممانعةاغلبية الشعب السوري صامتة وغير راضية بالظلم والاستبداد - لنعم ليس هناك معارضة ليش هل ابقيتم معارض واحد على قيد الحياة اذا لم يتفسخ جسمه في السجون - غالبية الشعب مع أو ضد ليس بالكلام وحده تقرر الغالبية في لبنان مثلا هناك انتخابات تقرر من يختار الشعب ويستطيع كل واحد ان يقول 99 بالمئة من الشعب معي او ضدي لكن الحل هو صندوق الاقتراع - الممانعة والمقاومة لا تتعارض مع الحرية فلماذا حزب الله اذا له ممثلين في البرلمان ويحتكم للتجربة الديمقراطية - لماذا تخونون الاخرون ماذا عم رامي مخلوف ومقولة امن اسرائيل من امن سوريا هل هو مجرد مواطن سوري؟
-
المعارضة السورية السكندينافية- قراءة قاصرة مثلاًهنالك نوع من المعلقين أصبحنا نشتم رائحة انتماءهم من تطبيلهم وتزميرهم، هؤلاء الذين أصبح يطلق عليهم اسم أبواق النظام أو جماعة "مطرح ما بتدوس منبوس" أو "الله.. سوريا.. بشار وبس!!!". هذا النوع من المعلقين مقدور عليهم ووجودهم متوقع (وأصلاً هم منتشرون على مواقع الإنترنت بمهمة رسمية). المشكلة هي أنه بدأ يظهر في الآونة الأخيرة نوع جديد من المعلقين ينتقدون النظام ويتحدثون عن رؤية ما لسوريا أفضل ولكنهم، كما يقولون، خاب أملهم بنوعية التظاهرات التي خرجت، بل إن أحدهم (صاحب التعليق قراءة قاصرة) ادعى أنه خرج من الشارع ريثما يتم القضاء على "المجرمين والموتورين"!!!. هؤلاء "الثوار" (؟؟!) الذين تجدهم ينظرون للديمقراطية والحرية مع نرجيلة معسل وكأس موكا في مقاهي الخمس نجوم في أحياء باب توما مثلاً يبدو أنهم صدموا من أشكال المتظاهرين: لحى غير محلوقة، شحاطات، ملابس رثة، عقال.... ربما كانوا ينتظرون متظاهرين معطرين، شقر الشعور، زرق العيون، يرتدون تي شيرتات من لاكوست وجينزات من ليفايز وأحذية من نايكي وأديداس كهؤلاء الذين يرونهم على التلفزيونات يجوبون شوارع اوروبا. عزيزي "قراءة قاصرة"، إذا كنت وزملاؤك تنتظر متظاهرين كهؤلاء، فأبشرك أن انتظارك سيطول طويلا، طويلاً جداً. وعلى كل حال ما يتوقعه الشعب السوري من أمثالك ليس أحسن مما يتوقعه من النظام الذي أنتجكم. إن التغيير الذي سيطال النظام قد يأخذكم في الطريق. الرجاء ابق جانباً واكتف بالفرجة من أجل سلامتك!!
-
صالون حلاقة هداوالله يا استاذ غسان شكلك مخربط بالعنوان , سميرة مسالمة من أ]مت معارضة ؟ من لما اقالوها , شخصين قوميين منشقين ما بيمثلو حدا و الباقي مو معروفين , عزيزي انت شكلك شفت هالناس بصالون الحلاقة لأن هالناس ما بتمسل ولا 0.1 بالمية من المحتجين , و ما بيمثلو السلطة يعني ببساطة ولاشي يعني مقالك لا بيهم المعارضة ولا الموالات بس شكل عم تجرب سر أحاديث الصالونات اللي ممكن تصير بعد قانون الأنتخابات الجديد
-
يفاجئني ما أسمعه من رقاقييفاجئني ما أسمعه من رقاقي المعارضين عن أنهم أصبهو يكرهو السيد حسن نصر الله و كأنهم لا يرون كيف بدؤو ينحرفون نحو المؤامرة التي ينكرون أصلا وجودها و ما حرفق العلم الروسي و الابراني الا تأكيد على هذا الانحراف و هذه المؤامرة الساعية لعزل سوريا عن حلفائها و كانهؤلاء لا يروون ان هؤلاء الحلفاء و رغم وقوفهم مع النظام يجي المعارضين التمسك بهم لانه حتى لو نجحو في تحقيق مطلبهم (لن ينجحو لكن لو ) بدون هؤلاء الحلفاء لن تجد سوريا بديلا من التحالف مع أمريكا و اعواناها لك على كل أقول لهم سوريا الله حاميها و هذه المؤامرة ستسقط
-
سوريا إلى أينلم نعد نعرف أي حضن نريد لكثرة ألأحضان الجاهزه ل تلقف اثوراة العربيه و خاصة السوريه في البدايه كانت للإصلاح ثم أصبحت لتغيير النظام والأن بدأنا نسمع (جاي دورك نصرالله) هل هذا هو الحضن الإسرائيلي فليقولوها بصراحه........
-
كاتب هالمقالة متل اللي عمكاتب هالمقالة متل اللي عم ينظر على لوحة كبيرة جميلة وعلى اطارها في شوية غبار ... فقام بالتركيز على هذه الغبار ونسي اللوحة بكاملها .... قلتلي داخل على وكر فيه 20 شخص بيعبروا عن مطالب الشارع السوري ؟؟ ليش مانزلت عالشارع والمقاهي العامة وعرفت بطريقة مباشرة راي الشارع السوري ... بظن مالك مصلحة لأن مو من مصلحتك او اللي رح تسمعو مارح يرضي توجهك السياسي او الديني ....
-
قرفان جداًوالله قرفنا من تنظيركم علينا وادعاؤكم بمعرفة مكمن الداء ومعرفة مالذي يحصل ومالذي لايحصل وكرمال الله يا أستاذ غسان شفلك شغله تانيه غير هالشغله يعني اكتب روايات سيناريوهات أفلام أو مسلسلات بس بلاها هاي الصحافة الله يخليك
-
هذه الحوارات تجري في سوريةهذه الحوارات تجري في سورية منذ عدة عقود وبنفس الحماسة التي لا تزداداشتعالاً إلا بحضور الكبة والبيرة (البيرة لم تذكر في النص) وهذا عهدي بهم منذ الثمانينيات عندما كان وعيي يتشكل. وهنا أنا لا أحاول الازدراء بالمجتمعين ومع احترامي لقناعاتهم ولكنهم للأسف من يوم يومهم يتصفون بالتعالي على المجتمع وبكل أمراض النخبوية. وأهم علامة فارقة على طاولاتهم هي البيرة والناس لديهم صنفان لا ثالث لهم إما شارب بيرة فهو مثقف حتى ثبوت العكس وإما ممن لا يشرب البيرة لسبب عقائدي أو مادي فهو رجعي بحكم مبرم لا تنفع في نقضه كل الأفكار المستنيرة التي يحملها هذا الرافض لشرب البيرة. وشرب البيرة وليست اية افكار هي اهم ما يجمعهم ويمنحهم الشعور بالانعتاق من الرجعية وبأنهم على عتبة الانطلاق نحو المستقبل. سيدي الكاتب، يمكنني أن أجزم وانا غائب أنه لم يكن بين المجتمعين الذين تتحدث عنهم أي اسلامي مستنير (مسلم يعترف ويقبل بالآخر)، وبالتالي يمكن لأي محلل أن يعرف مدى نخبوية هذه الفئة وتقوقعها على نفسها وبالتالي انعدام صلاحيتها لبناء وطن جامع، وعلى وقع هذه الاجتماعات ستمر أطنان من الكبة وأمتار مكعبة من البيرة دون أن تتزحزح خطوة واحدة من نخبويتها.
-
'طق حنكأستاذ غسان... ممكن تجاوبني شو يعني إنو عدنان العرعور قادر على تحريك الأخوة الثوار (و الأخوات طبعا) في اللاذقية و جبلة. عن جد سقط القناع عن القناع
-
انسداد الافق؟؟؟!عن اي افق تتحدث يا سيد غسان؟كل افق فوق سقف الوطن حتما مستقبله مسدود بل مرفوض من البدء؟افق هذه (المعارضة)هي التخريب والفوضى كما في تونس ومصر ومن ثم (يحلها الف حلال).نحن الشعب السوري نرفض هذا الافق لا لشيء ولكن شاهدنا محصل ويحصل في تونس ومصرواليمن.حبنا لقائدنا شيء اخر ولا احد يتخيل احد سوريا بدون الدكتور بشار الاسد..........
-
تنضم رئيس تحرير جريدة «تشرين» تنضم رئيس تحرير جريدة «تشرين» المُقالة سميرة مسالمي إلى اللقاء!!
-
الأزمة مشتركةيبدو أن المعارضات والسلطة تتشارك في بعض السمات وهذه مصيبة مضاعفة. السلطة تتخبط بين احتمالات معالجة أزمتها المزمنة(قمع،ترغيب،وعود اصلاحية،تخوين،اتهامات مختلفة،حوارخجول،)والمعارضات كذلك(تظاهر سلمي،شعارات مستوردة،عنف غير مبرر،تخريب غير مفهوم الدوافع،عدم وضوح رؤية للشارع،الفوقية لدى بعض الذين نصبوا أنفسهم متحدثين باسم الشعب السوري). ولابد من التركيز على وضع المعارضات في سورية لأن وضع السلطة معروف . ولابد من التأكيد على أن الغالبية الأعظم من المتظاهرين لم يسبق لهم أن تظاهروا لأي سبب كان وربما آباؤهم كذلك ،فمن الطبيعي أن نشهد هذا التخبط في وضوح المطالب واساليب التعبير المستمدة من مشاهد في أماكن أخرى،(والا كيف نفسر مطالبة النظام بالأصلاح والمطالبة باسقاطه في نفس المظاهرة)فاذا كان المطلب هو الأصلاح فمن سيقوم به؟؟وهل تستطيع المعارضات أن تتوافق على خارطة طريق للأصلاح؟وما هو التصور الواضح للسير بالتغيير (مع هذا النظام أو مع بديله)وهل حاولت المعارضة الوطنية أن تنأى بنفسها عن الممارسات التي أساءت لصورتها بين الكثيرين ممن تدعي أنها تتحدث باسمهم.
-
اذا اذا اذا خلصتتتتت لماذااذا اذا اذا خلصتتتتت لماذا الدوله جبانه وهذه اول مره يقطعوا عنا الانترنت والتلفون الثابت والموبايل من يوم الخميس حتى اليوم صباحا معناها كبرتتتتت وشكرا
-
مع احترامي الكبير لك أستاذمع احترامي الكبير لك أستاذ غسان فأنت بمقالتك هذه أثبت أنك لا تفقه شيئاً عن الدمشقيين وأنا من أصل دمشقي وأعرف كيف يفكر الدمشقيون لعلمك 90 بالمائة من الدمشقيين إن لم نقل مائة بالمائة مع الرئيس ومع الإصلاحات بدليل أن دمشق هادئة كل جمعة والحمد لله وهؤلاء العشرات هم نشاز على النسيج الدمشقي وهم معروفون وأصبح معلوماً للقاصي والداني من الذي يدفعهم يبدو أن البعض ساءهم أن أعرق مدينة في التارخ بحضارتها وسكانها لم تنجر وراء الفتن بجميع طوائفها ونا هنا أشكر الدكتور البوطي وجميع العلماء المسلمين والمسيحيين وجميع الطوائف لمواقفهم الوطنية وخوفهم على اللحمة الوطنية والفسيفساء الطائفي الذي تعيشه سوريا بشكل عام ودمشق بشكل خاص أرجوك أستاذ غسان الدمشقيون بكافة أطيافهم مع الرئيس ومع الإصلاحات وإن شاء الله الأيام القادمة ستثبت لك صحة ما أقول عاشت سوريا وعاش الدكتور بشار.
-
تعليقالاستاذ غسان المحترم=انا معك ان هناك من يخرج بقصد الحصول على اصلاحات حقيقيه ولاخلاف بيننا على صوابيتهم ولكن ياسيدي هل يعقل ان يصل بنا الحال ان لا نستطيع الوصول الى الاصلاح الا بالدماء وبالقتل وبالطائفيه تحريضا وممارسة- واذا كان حصول الاصلاح يحتاج الى تمزق الوطن وحصول الكراهيه بين المواطنين وازمه لا يخرج منها الطفل الا هرما فما هذا الاصلاح تريثوا يا سيدي قليلا وهدوء وصبرا لشهرين فقط وان لم يتم الاصلاح المنشود فنحن سنخرج جميعا الى الشوارع وسننام في الساحات حتى التغيير
-
العقل زينة البني أدمإن مايسمونه ثورة في سورية لايعدوا أن يكون تحريض على التجزئة والطائفية والاقتتال متلطياً خلف نرجسية لبعض الأحزاب التي اعتادة أن تلعب هذا الدور منذ عقود وللأسف لم تحصد سو الندم. يعني مالرابط بين (جناح عبد المسيح وجناح ميشيل كيلو وعارف دليلة) والدعواة للجهاد والتكبير في منتصف الليل وهل هذه الأجنحة مع السيدات الأنيقة التي تقف بجانبها تؤيد التظاهر انطلاقاً من الجامع، فإن كان كذلك فلينظروا اليوم الذي ستجبر فية هذه الأجنحة للطيران خارج سوريا وستفقد الأنيقات الأناقة وغير الأناقة إذا لاسمح الله تغير الوضع في سورية. رشدكم أيها الأصدقاء، أيتها الانيقات، فالعقل زينة البني أدم
-
سوريا بخير طالما هناك قائدسوريا بخير طالما هناك قائد وشعب قل نظيرهما في العالم وطالما يوجد مثقفين على شاكلتك وشاكلة حفلة الموبقات اللي حاضرها يا حبيبي لن يكون هناك معارضة وطنية فاعلة....ولك والله عيب تحكوا لسبب بسيط ان مريدوكم هؤلاء المخربين والتكفيريين .انا اعتز بانني سوري فقط سوري- لا عربي او اعرابي- كزعماءالقبائل الخليجية روح لعندون بلكي بتكون انت وهلمعارضةالانثوية غلمان القصور او بيت الشعر اللي رح يسكنو فيه بعد حين انا بطلب من السلطة السورية محاورة زعيم المعارضة الفعلي ابو نظير لانه هو الممثل الاول للمعارضة اللي عم تحكو عنها
-
لم نقرأ اية تعليقات اولم نقرأ اية تعليقات او ملاحظات حول الحرب الكونية المستغلة للاحتجاجات والمعلنة على سورية لنظرا لموقفها من اسرائيل والمقاومة وكذلك الحرب الاعلامية التي تشارك بها القنوات السورية واذا كان المحتجين يمثلون 5% فقط فاين الديمقراطية والحرية التي ينادون بها؟ هذا ما يجب ان يتحدث عنه الكاتب عاشت سورية الصامدة في وجه الغزو
-
ce n'est ne revolutionالسيد كاتب المقال انا اعيش هنا في فرنسا واعمل كاستاذ جامعي في احد الجامعات الفرنسية ولكني على اتصال دائم على الاقل مع اهلي واصدقائي في مدينة حمص انظر خارطة المناطق التي تحدث فيها الاضطرابات تدرك ان المثقفين ليس لهم اي دور فيها كان الناس يدعون للجهاد ليلا من على المنابر او الشرفات ضد الاحياء الاخرى اما بانسبة لمن يسمون مثقفو سورية فهم في معضمهم ممن سميتهم من المتفرجين لانهم يعلمون بان ما يحدث ليس من صنيعتهم ولانهم يدركون ان مايحدث ليس ثورة بل فورة من جهتي قررت ان اساعد الرئيس بكل ما املك للذهاب حتى النهاية في الاصلاحات من خلال نقل الصورة كما هي الى المجتمع الفرنسي والمساهة في التجمعات التي تدعو الى عدم تحويل سورية الى عراق او ليبيا اخرى لادراكي ان ما يحدث هو في جزئه الكبير مؤامرة
-
والله يا أخي غسان هالمقالةوالله يا أخي غسان هالمقالة بلا طعمة ومتل اللي بيقرا قصة خيالية ابطالها مجهولين وينظروا عالسوريين بس اذا اجتمعت مع اصحابك مرة تانية خبرهم ان سوريا لن تهتز ولو اهتز العالم
-
الحزب القوميلدي ملاحظة بسيطة من يقرأ المقال يتولد لديه شعور وإن كان بشكل غير مقصود من الكاتب أن الحزب السوري القومي الاجتماعي يشارك في الاحتجاجات الحاصلة أي أنه إلى صف المعارضة. وعلى الرغم من أن الكاتب لم يشر صراحة إلى هذا وأشار إلى جناح معين إلا أنه من غير الواضح موقف الحزب وهذا يقود للافتراضات الخاطئة. فالحزب القومي لا يشارك حالياً بالتظاهرات وأعلن في بيان له مع مجموعة من الأحزاب موقفه بصراحة.
-
طلب موضوعيسيد غسان ليتك كنت تعرف بأن الأوطان لا تبنى في صالونات السياسة وإن كنت مقتنعاً بذلك فهي لاتصح إلا في لبنان فقط. عموماً كنت أتمنى أن تجهد نفسك قليلاً وتنقل لنا آراء عينات من الذين ينزلون إلى الشارع لنعرف نحن وأنت من هم بالفعل وما هو مستواهم الاجتماعي والعلمي والفكري وما هي توجهاتهم وفي أي اتجاه تسير . وإن كان لك من شكر فهو بلاشك سيكون من العرعور وأمثاله وازلامه لأنك تتعمد كثيراً إغماض عينيك لتقنعنا بأن الشمس لا تشرق . مقالك زاد من وضوح اللعبة التي اكتشفناها قبل أن تتكرم في زيارات الصالونات على وقع الكبة والحلوى الشامية ...
-
صناع الثورةلابد أن نسأل هل أصبحت أمريكا وأوربا جمعيات خيرية هدفها إنساني وتقوم بدعم هذه الحركات ؟؟؟ هل حرية الشعب الليبي بتقسيمه لدول هل الشعب العربي في دول الخليج يعيش في ديمقراطية ؟؟؟لم نسمع عن رأي الدول الراعية ماذا عن الحركة الشعبية في البحرين وهل الناس فيها بشر أم ؟؟لماذا لانسمع شيئاًمن قبل الدول الراعية حتى في حال كونهم (وهنا أعتذر سلفا) غير باشر فهذه الدول تهتم بغير البشر كل رياح تأتي من أمريكا لمصلحة أسرائيل فقط
-
حوار بدون اي رائحةانا اشك ان الكاتب فهم او نقل ما قيل له ... الموضوع بأختصار هو جلسة تعارف ونقاش حول الاوضاع وكل شخص كان يبدي رأية وان وجد من يمثل القوميين ..ولكن مناقشاتهم كانت سرد لحزبهم وماذا فعل ولم يفعل و بصراحة موضوعك كله طلع متل الطبخة البايتة ... للاسف اذا راح تنحسر المعارضة بجلسة تعارف علي الاراء :((((
-
يبدو أن السيد غسان إنتقىيبدو أن السيد غسان إنتقى صالون ع هواه و لكن في سوريا هناك الكثير الكثير من الصالونات اللتي تتحدث عن ضرورة عودة الأمن و الإستقرار للبلد لأنه و بكل بساطة إتضح أن الأمن و ألإستقرار مع بعض الاصلاحات هي بحد ذاتها الحرية المنشودة ماذا عملت الحرية للشعب الليبي و المصري و التونسي ناهيك عن الحرية العراقية أرجو من الاستاذ غسان التنوع في انتقاء الصالونات لا البحث عتها في الازقة
-
سؤال هام جداً جداًهل ابو نظير ربي يسر ينتمي لاحد هذه الاحزاب و في اي صالون. دمشقي. كان يجتمع !!! لو سمحت سيد غسان سعود ان تجيب هذا السؤال
-
مافهمت شي من هالمقالة معمافهمت شي من هالمقالة مع احترامي للكاتب
-
وطني سورية فقطقرات المقال باهتمام وبعدها اصبت بالاحباط والكاابة من جهل من تكلم من هولاء الافتراضيين البعيدين عن الواقع والزين لا يعبرون الا عن انفسهم وانا اتحداهم ان يجيشوا في مظاهرة واحدة الا انفسهم .نحن عشنا الاحداث في الساحل السوري ووجدنا من اول يوم شعارات (العلوي عالتابوت والمسيحي عبيروت)(بالحق بدنا نقول لا علوي ولا فليسطيني بدنا نشوف)(يا علي مانك منا خود كلا بك وارحل عنا)اي مسلم يتبرا نت الامام علي؟؟؟؟!!وغيرها مثل (بالروح بالدم نفديكي يااسرائيل )عن اي معارضة وطنيه يتحدثون عم السلاح ولا عن انس عيروط ولا عن الجهاد ضد شركاء الوطن ....هولا ء افتراضيون وسيظلون افتراضيون انا كنت علماني واطالب بالاصلاح السياسي والاقتصادي ولكن بعد ان رايت نمازج المعارضة واهدافها وشعاراتها افضل الف مرة النظام على من رفع علم اسرائيل في حمص؟؟؟؟
-
حاسو حالي فخورةبصراحة وبلا زعل حاسة حالي متفوقة على باقي الدول العربية لأني سورية مع الايام ولما امريكا تستلم مصر وتونس والجزء الثائر من ليبيا وكام مكان بعد رح تنجح فيو الثورة رح طلع وجاكر هيدي الدويلات والامارات الاسلامية وبس شوف واحد من مواطنيهون بدي قللون" له له له ياحراااااام ثورتكون نجحت !!!! والله نحنا عنا صحيح كان في ناس بي..روا بس ومع ذلك كان في عالم وطنية منعت الثورة انو تنتصر على الوطن"
-
سيد غسان خلصت خلصت خلصت خلصتسيد غسان خلصت خلصت خلصت خلصت و على كل الف صحة اموال موزة و تفاحاتها العشر بس منقلك خلصت. و تبفى شفلك محل غير سوريا تجي عليه بس تقوم الثورة اللينانية "هاي إذا لحقت تهرب من لبنان"
-
محاولة فاشلةقرأت في هذه المقالة محاولة لتظهير المتجمعين أمام المساجد وكأنهم يناضلون على تخوم القدس ... يهربون من بطش السلطة التي تقمعهم بأساليب وحشية ... يتحلون بأفكار حضارية لا ترقى لها أفكار من يسمونهم الصامتون من الشعب السوري ... إذن هم الأحرار وبقية الشعب عناصر أمن وصامتون... لا يا سيدي ... ليس هناك صمت في سوريا وكلنا في سوريا مللنا من مجموعة من المرتزقة الذين يملؤون أوقات فراغهم بمحاولة تدمير البلد نظاماً ودولة ... هل المقرات الحكومية هي ملك حزب البعث حتى تحرق ... هل التدخلات الخارجية التي لم نسمع إدانة لها أصبحت أمراً طبيعياً ... هل قتل رجال الأمن والجيش دفاع عن النفس ... يا سيدي إذا كان من اسم لهذه المهزلة فهي :"ثورة الحثالة ضد الوطن"... وبالنسبة لروايات السلطة التي تمت تسميتها بالخرافية فهي بالتأكيد لا تجور مقارنتها بالكذب الصرف الذي تمارسه وسائل التحريض ... ولكن ليكن في علم الجميع فنحن لن نسكت بعد الآن على تجاوزات هؤلاء الذين لا يفقهون معنى الحرية ... عاشت سوريا حرة أبية مقاومة آمنة بقيادة القائد المفدى بشار الأسد
-
مقال مهميا أستاذ غسان ما خليتلك صاحب لا في الشام ولا لبنان. بس عنجد مقال مهم بيعطي لمحة عن المعارضة السورية. و الذي يقراء في طيات المقال يعرف أن سورية ستكون في مأزق إن سقط النظام و الأفضل للمعارضة الغيورة على مصلحة بلادها الحوار مع النظام لبت السبيل الأمثل للإصلاحات و ماهية الإصلاحات. كثيرون يتفزلكون و ينظرون بأن للحرية ثمن, إذا ضاع الوطن ما قيمة الحرية؟ عندنا في لبنان كثير من الحريات و نستطيع شتم السياسيين و إنتخابات حرة من حيث الشكل (مقموعين بسيفي الطائفية و الفقر) و لكن أين نحن كمواطينين في "جمهورية الأوباش". فليكن معلوم للجميع في أي دولة ديمقراطية في العالم هناك 5% إلى 10% غير راضين عن نظام الحكم (و هنا لا أقصد الرئيس بل النظام بكامل تركيبته) مثلاً في لبنان الذين طالبوا بإسقاط النظام الطائفي أكثر نسبياً من الذين يتظاهرون في سوريا و لكن من عبأ بهم؟ أعطني الإمكانات المالية و الإعلامية (و بدون سلاح و اجترار دم بفتن طائفية) المتوفرة للثورة المفبركة في سورية و أنا مستعد أن أقلب نظام الحكم في فرنسا! قال ثورة قال!
-
تملق لبنانيسيد سعود مقالك ممل ومالو طعمة. وربما ان تحاول باسلوب لبناني مثير للشكوك ان تسيئ للحرب القومي
-
برسم الاجابةاولاً ٥٠/٠ رقم اكبر بكثيرمن الواقع ، اريد ان اسال غسان سعود و المجتمعين ما رأيهم حول الشعارات التي اطلقها ( المتظاهرون) السلميون ..... عالتابوت. عابيروت والتي سمعها الكثير من الناس شخصياً ها يمكنكم ان تفسروا لنا ما معناها . هل هي من اساسيات الشيوعي و الناصري و القومي و...... و.... وما شعورهم حول الكثير من شهدا الأمن الذين نزلوا في بداية الاحداث و اكبر واحد فيهم يحمل عصاية للدفاع عن مركزه او مقره من الهمجيين ،نعم انها مؤامرة كبيرة ضد سوريا وضد القيادة السورية وانتم تشتركون فيها و لكن ما هو تأثير ٥ بالمائة علينا ؟ لا شي نحن اقوا منكم بكثير لأننا اصحاب مبدا ... بعكسكم ( عذرا للاخطا الإملائية و لكن حسب الكيبورد)
-
خفي حنينهناك مثل قائل \ ذهبت لتأخذ بثئرأبيها فعادت حامل \وهذا حال متظاهرينا الافاضل فهم خارج التاريخ يسكنون وعلى رصيف الفكر عاطلون قاتلهم الله أنّ يؤفكون.......
-
ازدواج شخصيات وانفصال عن الواقعإن كافة المثقفين العرب لديهم طبقتين من الجلد، السطحية هي العقائدية والتي تحتها هي المذهبية. وعندما تحك الطبقة السطحية وهي رقيقة جداً ستظهر المذهبية وتتجلى بأبهى صورها. مهما فعل بشار الأسد سيبقى ؟؟؟ مع أنه متزوج سنية كما قال أردوغان. كفى فلسفة الأمر طائفي بوضوح
-
شويعني شو بدو هالمقال هلا....في لسا حدا مصدق إنو المعارضة المعتبرة حالها مثقفة فيها تمون ع المتظاهرين اللي بيطلعو ينادو للجهاد استجابة للعرعور وأمثالو.. وحابة اسأل المجتمعين بالصالون كوني مؤيدة للرئيس بشار الأسد أعتبر من البنية الأمنيةللنظام.... عن جد الدنيا وين والمعارضة الفذة (اللي هلكتنا بثقافتها ووطنيتها) وين
-
ما أسهل الكلام وما أصعب الفعلإن الشارع السوري لن يتنظر مثقفيه لكي يقرروا ماذا سيفعلون وكيف سيتصرفون ، فإما أن ينضموا إلى الشارع وإما اليبقوا في برجهم العاجي ينظرون ويتفلسفون وينامون إلى ما لا نهاية. إن ثورة الشعب السوري على الظلم والاستبداد من أجل نيل العزة والكرامة والحرية لا رجعة فيها ولو كلفتنا حياتنا وأموالنا وكل ما نملك والشعار الموت ولا المذلة هو شعار حقيقي أطلقه الشعب ولن يتراجع عنه. عاشت سوريا حرة أبية
-
شو هااد يا مسعووداول شي يا ريت حضرتك تغير العنوان لأنه اهل دمشق أدرى بشعابها..يعني شو صالون دمشقي ..اول شي عم تعطي صورة انه التحركات عم تطلع من دمشق وهاد مرفوض لأنه شعار الدمشقيين كان الدعوة للأصلاح النظام ومؤسسات الدولة وليس لإسقاط النظام كما (يعلك ) بعض هؤلاء حول فنجان من القهوة...بعدين شو هي جناح عبد المسيح ..؟؟؟عم تحاول استاذي الكريم انك تلعب ع الوتر المسيحي لأبناء دمشق ..وسوريا ..وانت وغيرك بتعرف شو موقف هذه الطائفة الكريمة من مايحدث في سوريا..استاذي الكريم ليش ما دخلت لعند عائلة دمشقية فعلية واخذت رأيها وسمعت شو موقفها...استضفلك شي عيلة من عائلات دمشق واسمع مطالبهم بعدين سميها لمقالتك صالون دمشقي ..واذا بدك انا بساعدك وبخليك تلتقي مع عائلات دمشقية مو عائلة وحدة..واشخاص بينشروا اسمائهم ..ومستعدين يظهروا بكل مكان ويخبروك انت وغيرك اننا مع إصلاح النظام ككل وإصلاح كل شئ خطأ معاقبة المقصرين والمخطأين من النظام ..لكن ابدا لسنا مع شعارات الفوضى وماشابه
-
المسيحية في سوريةلك ياريت بشار الأسد يتنحا لفترة من الزمن منشان تحسو بيقمتو والله والله لو صار شي بهلنظام لأول العالم يلي بدها تتبهدل هنن المسيحية و الأقليات الطائفية في سورية و كتير من اخوانا الاسلاميين بس بيجي يوم و بنعرفو قيمة بيت الأسد انا واحد من العالم يلي تكسر محلي بريف دمشق لأني من طائفة معينة كيف ما يروح النظام والله لنترحل و نتهجر برا البلد او ندبح في, لك انا بأدني سمعت الشعارات تبع المتظاهرين ((العلوية على التابوت و المسيحية على بيروت))لك والله لا ميشيل كيلو ولا غيرو ولا يلي بلحزب القومي (جناح عبد المسيح ) رح يحمينا نحنا المسيحية قد بشار الأسد مو حامينا هلق و على فكرة بشار الأسد مو حامي المسيحية يلي بسورية بس لا المسيحية يلي بلشرق الأوسط كلون ان كان بلبنان او غيرو من دول الجوار
-
حديث الصالوناتاستمتعت بقراءة المقال و انتظرت بفارغ الصبر قراءة الفنجان الخاص بكل من المجتمعين لتكتمل بمخيلتي صورة من لاعلم و لا عمل لهم فعلى الرغم من اعترافهم بأنهم لا يمثلون أحداً و ليس لهم أي علاقة مع المحتجين الا أنه جرى نقل وجهة نظرهم و كأنهم يتحدثون بلسان الشعب السوري الذي يرفضهم و يرفض كل من يحاول النيل من سوريا و رئيسها الدكتور بشار الاسد فالأولى بالقومي قبل أن يصلح البلد أن يصلح أبناء الحزب الواحد الذين شتتهم أطماعهم و أهوائهم فكيف للمواطن العادي أن يؤمن بهم و بأفكارهم و هم لا يؤمنوا بها أما السلفيين أو الشبيوعيين فكلاهما سواء متطرفين لا يمكن الوثوق بتجاربهم علينا أن نثق بشعبنا و قائدنا الدكتور بشار الاسد للاصلاح و لتجاوز المحنة و للرد على المتعونين مع الخارج و لتبقى سوريا حرة أبية
-
عجبا يا أستاذ غسان سعودلا أدري ما المقصود من هذا المقال مجموعة تناقش وضعا سياسيا مصحوبا بواقع أمني غير مستقر ولكن ما هو الهدف إذا كان النظام لا يمتلك رؤية سياسية واضحة فحسب مقال الأستاذ سعود لا تختلف كثيرا على الإطلاق بل على الأسوأ لأنها لا تمتلك أدوات التغيير بل هي مجرد هامش فائض على تحركات الشارع التي لا تمتلك هي الأخرى سوى تريد شعارات مدروسة تتناسق مع مطالب دولية معينة أنا لا أؤيد النظام السوري ولكن لا يمكنني كعاقل أن أنكر بأن له من المزايا التي لا توجد في العديد من الأنظمة العربية أما بالنسبة للمعارض الذي جاء ذكره في المقال بأنه قابل بثينة شعبان لا أفهم ماذا يريد "تغيير النظام" حسنا كيف وما البديل وهل له قدرةعلى تحقيق هذا الهدف أستاذ غسان أتدري ما العيب الكبير في مقالك أولا أنك حاولت استعراض مهارتك السردية للدخول في موضوع لا تنطبق على تقنية السرد بل يتطلب آلية التحليل ثانيا والأهم حاولت أن تقرأ الحالة السورية بعقلية السياسة اللبنانية الداخلية
-
طيب ماشي . المقال مقنعطيب ماشي . المقال مقنع (بالرغم من أنو بعدن ما يعدون بالمعارضة أقلية، وما في شي إسمو حراك الشارع يسبق النظام والمعارضة في آن، لأنو حراك الشارع اقل من أن يعد كذلك حتى هذه اللحظة نسبة لضآلة العدد)، ولكن ما يجمع عليه المجتمعون والكاتب في آن (شي غريب)، هو الخوف من الانجرار إلى حرب أهلية، وعدم امتلاك رؤية واضحة للمستقبل . هل ما يجري الآن إذاً، يعدّ تصرفاً مسؤولاً ؟ هذا دون أن نذكر الذئب الغربي الجهز للانقضاض . وأساساً صحيح. إذا أراد الرئيس الأسد أن ينشأ لجنة حوار، من هو الطرف الآخر لهذا الحوار؟ أين هيكليته؟ المطلوب من المعارضة هو المبادرة إلى ملاقاة الدولة إلى أي خطوة إصلاحية تقوم بها، والإدلاء برأيها وإظهار دعمها ، لتحييد البلد عن الخطر
-
قراءة قاصرةمشكورين جماعة الأخبار لهذه القراءة بس وين القراءة المستقبلية ولما بين السطور يلي تعلمناها بالأخبار أنا رح قدم وجهة نظري جميع القراءات التي تقارب أي مسئلة في الوطن العربي بدون مقاربة نظرة الخارج لهذا البلد تبقى قاصرة بالأضافة إلى عدم مقاربة نقطة هامة وهي من يقتل الجيش ويخرب المرافق العامة والخاصة أنا كنت من الموؤيدين للمتظاهرين في البداية ولكن بعد اسبوع رأيت تحول نوعي بالتظاهر خطاب طائفي يندى لهو الجبين وأنا من ساكني منطقة البياضة في حمص 6 سنوات وكنت أعرف أننا سنصل إلى خطاب طائفي ولكن ليس بهذه الحدة وكنت مقتنع بأن النظام سيلجأ إلى روايات مختلفة ولكن هذا العدد الكبير من قتلى الجيش وتغطية الجزيرة والعربية للثورة كانت ضربة قاصمة لها لأنها غالت كتيرا بالتلفيق وبنفس الوقت لم تقارب ماحدث في البحرين مما أعطى الجميع الحق ليقول أن وراء الأكمة ما وراءها بعدين أنا كان رأيي منذ بدأت عمليات القتل على الهوية وتخريب المرافق العامة أن نقف عن التحرك ونخرج من الشارع حتى يتم القضاء على هؤلاء المخربين والموتورين حتى لانخسر الشعب ثم نعاود النزول وبذلك نكسب الجميع بأن تحركنا فعلا لبناء سوربا ولكن للأسف لامجيب وكنت أنا ورفاقي أول الخارجين عن التحرك لأننا رأينا أنناسنصبح مطية لجماعة الأخوان الذين سريعا حولونا إلى مطايا وسنخرج مت تحت السطلة القمعية لندخل في متاهات طائفية
-
كذب وتحجر وديمقراطيةوفق منطق الحاضرين أن نسبة المتظاهرين 5 بالمئة أي 1.15 مليون وهذا رقم لم تجرؤ حتى الجزيرة والعربية على قوله إن أقصى رقم أن يصل حتى وفق القنوات المذكورة هو 150 ألف من السوريين أي 0.6 بالمئة من السوريين فما هذا الكذب ثم يقولون أن 15 بالمئة من النظام الأمني و80 بالمئة صامتون وقلقون وهنا أريد أن أفهم كيف يطالب من يقولون أنهم دعاة للتحرر وقبول الأخر وهم يلغون نسبة كبيرة من السوريين وهي الغالبية وأنا أتحداهم بذلك هم من المؤيدين ولا يعترفون بوجودهم فما هذا المنطق المتحجر ثم يعظوننا بالديمقراطية والحرية
-
محاولة أخرى فاشلةكتير من الصحفيين عم يحاول يجمّل وجه المظاهرات البشع عن طريق تسليط الضوء على نخب لا تشكل بالحقيقة 1% من يللي عم يتحركو بالشوارع منطلب من الاستاذ غسان يعمل شي حديث تاني بشي وكر من أوكار تلبيسة أو من شي سرداب من سراديب جوامع درعا ... أو عالأقل من غرفة مظلمة ببانياس ... و ينقللنا شي مقطع أو شي صورة من الاحاديث يللي عم تدور فيها .. و يللي بتعبر عن 99% من رأي الناس اللي عم تتحرك
-
ستيفن سبيلبيرغ ولا غسان مسعودعجبني هالسيناريو، يعني كتير فيه حبكة حلوة، وخصوصي ظهور البطلة التي تحرك الخيوط من خلف الستار لتظهر أميرة في آخر الرواية، سميرة المسالمة، طيب حبيب، بعتو لهوليود، و شوف ستيفن سبيلبيرغ ممكن يتبناه، خصوصي أنو ممكن يكون لصالح إسرائيل، بس بدي قللك كلمة وحدة: كل هدول اللي اجتمعو ما بيمثلو شي، بس يبدو حبو ينفشو الريش قدامك، انطلاقا من مقالاتك التي تصب في مصلحتهم، و بالمشرمحي:العرعور أقوى منهم كلهم، و شعبيتو أكتر منهم جميعا، و إذا سقط النظام رح يهربو لعندك على لبنان و بترجع بتردلهم ضيافتهم، بس رح يطولو كتير لذلك برأيي قاطعهم من هلق أحسن ما تنحرج بعدين و ما فيك تستقبلهم و تتزاعل انت و مرتك من وراهم، و البيت ضيق و ما بعرف شو، و لو كان عندهم ولو شوية تأثير بالشارع ما كان صار كل هالتخريب، وجودهم محترم و وواقعي لكن ليس بالحجم الذي يتصورونه، او الذي يحبون أن يظهروه، هم أضعف من ان يحشدو خارج الجمعة و صلاة الجمعة، فمن أين العلمانية و الحزب القومي، الحزب القومي عم يطلع من الجوامع؟؟؟؟؟؟ لك شو بقي من العلمانية؟؟؟؟؟ حاج تضحكو على حالكم و على قرائكمز
-
أين تكمن المشكلةتكمن المشكلة في الانفصال بين رأس التحركات وجسدها. كيف تريدون من النظام التحاور مع بعض المعارضين وهم لا يمثلون المحتجين ولا "يمونون" عليهم؟ بكلمات أخرى، كيف تطلبون منه دفع الثمن إلى الجهة التي لا تقلقه فضلاً عن عجزها عن إنجاز شيء يذكر على صعيد إيقاف الاحتجاجات؟ مقالة جيدة تعبر فعلاً عن توجهات حقيقية في الشارع السوري.
-
صحتين ..! بعد قراءة هذه المقالة التعبيرية الجميلة و رغم عدم انتمائي لأي جزب سياسي في سورية أو منظومة ما أجد ان كل من حضر هذا الاجتماع لايمثلني بوجهة نظري أو تفكيري ولا اظنه يمثل حتى خمسة بالمائة من الشعب السوري الذين يتناقشون و ياخذون قرارت عنه بالاستمرار او الوقوف بما يعتقدون انه حرية سورية او ما شابه هذه الشعارات بكل الأحوال و اعرف ان من كتب عنهم هنا يقرأون ما يكتب انتم لا تمثلوني و ان وجدتم يوما ما في احد محاور الحكم مع السلطة او بدونها ثقوا تماما اني ضدكم لحين توافر ظروف اخرى تقنعني بأن الادارة السياسية في سورية غير حكيمة ولا تنفذ اصلاح و صحتين على الكبة و الحلو
-
الوطنلم نسمع هؤلاء الأشخاص يتحدثون عن مطامع أميريكية أوأوربية في المنطقة لم يتحدثوا عن المقاومة وتحرير الجولان المحتل , يقولون أنهم يريدون حوار سياسي وأنهم مع وحدة الوطن ولكن لم يعترفوا بأن السلطة أقرت قانون التظاهر السلمي فإذا أرادوا أن يعبروا عن أرائهم فساحات دمشق موجودة لعبروا عن مطالبهم بطريقة ديمقراطيةتعبر عن وعيهم وبالتالي تقنع السلطة بإمكانيةالحوار معهم ويميزوا أنفسهم عن هؤلاء الذين يستخدمون السلاح ويرعبون المواطنين , لم يذكروا عمليات التحريض لقتل أفراد طائفة معينةولم يتنبهوا إلى الشعارات الطائفية التي رفعت في بعض مدن الساحل السوري ودمشق وحمص تمنيت منهم لو ذكروا دعوات الجهاد ضد طائفة معينة وسبي نساءها وتشريد أطفالها ( أهذه هي الحرية التي يطالبون بها ؟ لم يشاهدوا صور التمثيل بالشهداء وتقطيعهم إربا . يا استاذ غسان المحترم المطامع الاميريكية موجودة والمؤامرة موجودة كلنا دعاة إصلاح ولكن ليس لدرجة تفتيت الوطن . وكمايقول المثل ( المعارضة حينما تصل للسلطة تنسى الذي كانت تعارض من أجله )
-
في أي بلد في العالم عندمافي أي بلد في العالم عندما تحدث ظاهرة مسلحة يتم قمتعها وبعنف ..أمريكا لأجل 11 أيلول احتلت بلدين .. هل من الممكن أن يتقدم من يُعتقد أنه معارضة بمطالب منطقية وتعبر عن وعي ...
-
تتمهان محاولة استيلاد يسار جديد من اليسار القديم الفاشل لن يقودنا إلا الى نفس النتائج ولو لاحظنا النقاش الذي دار في هذا البيت فهو لن يختلف عما كان يدور في السبعينات نفس المفردات المقززة والملاكة والمهترئة ونفس الاقتراحات ونفس النفس يعني لماذا على السوري ان يبدل فلان بعلتان فقط؟ اليست نفس الاراء الانقلابية ؟ لماذا علينا ان ننقلب ونبدأ من الصفر في كل مرة ؟ هل اذا تم هذا (الانقلاب الطائفي ) يعني يعم العدل وينمو الوطن ؟ هل اذا تغيرت طائفة الرئيس يعني كل شيء يصبح على مايرام؟ وتتحقق الديموقراطية؟ الامر هو تماما وبالدقة التامه هو هكذا لا اكثر وتم استخدامه خارجيا لاستدرار عواطف الرعاع لاغتيال الموقف المقاوم لهذه السلطة الذي يسجل لها على الرغم من فسادها الداخلي نعم ان مايراد ان يحدث هو انقلاب طائفي دموي مدمر يستعمل فيه الحثالة كاداة تدمر كل شيء هذا هو الامر كل الامر وبدون مواربه تدمير كل شيء هذا هو المطلوب ليس صحيحا ان صور حسن نصر الله حرقت لانه لم يقف مع الثورة بل كان هناك هتافات ضد حزب الله وايران ولم يكن قد تحدد اي موقف مطلبي في درعا بعد و من اليوم الاول وقبل ان يحدد نصر الله موقفه لماذا؟ لان هذا هو المطلوب بالضبط هذا هو الامر تماما كسر مايسمى اختراع الهلال الشيعي هل ينقص الجيش السوري جنود كي يستوردهم من ايران وحزب الله ؟ اليست هذه خرافة اكبر من خرافات النظام ؟ الامور واضحة ياجماعة والله ليس فيها اي لبس !!!!!!
-
لاحل غيره تنضم رئيس تحرير جريدة «تشرين» المُقالة سميرة مسالمي إلى اللقاء. تشدد على وجوب تلاحم المثقفين والأحزاب التقليدية بمعارضتها لحزب «البعث» مع الشارع. و«التفكير أكثر بحل ينقذنا جميعاً، نحن والسلطة». هذه هي زبدة المقال والحل الوحيد الممكن وغير ذلك خرافات وفارغ واما الكلام على ان العلمانين واليساريين فاعلين في الشارع فهذه نكته اخرى تتجاوز نكات السلطه بالف مره وتتفوق عليها ومايوجد في الشارع- حتى الان - هو مجموعة من الحثالات والثمالات والمرتزقه والزعران والفارون ينضم لها بعض او( بعيض) من اليساريين الذين يحملون حقدا شخصيا مبررا على السلطه وهؤلاء غالبا يصطفون على شاشات الفضائيات مساءا لينظروا بما ليس بيدهم ان يفعلوه وبدون اي برنامج وبدون اية اليه ولو قيض لهم - لاسمح الله - ان يحكموا لظهر البعثيون امامهم ملائكة بالمقارنه واما الفاعل على الارض في المظاهرات والتخريب والقتل فهم حثالة بقناع اسلامي اخواني جرت العادة ان يكونوا سكينا برقبة سوريا يتم تحريكها خارجيا مخابراتيا واعلاميا من الخارج عند اللزوم لن يكون لدينا معارضة سياسية وطنية حقيقة منتجه قبل عشر سنوات من وجود قانون احزاب جديد وقانون اعلام حقيقي فاعل وقضاء نقي ونزيه
-
صالون دمشقي .... كبة .... كمصالون دمشقي .... كبة .... كم بيت سوري بيمثلوا وهل حزمتم حقائبهم للسفر .... ام ليس بعد بت اكره العيون في نصف اغماضها... ماذا يحدث الان لثورة مصر وتونس ... ماذا حدث في العراق ويحدث الان في ليبيا... الشعب السوري سيدفع ثمن هرطقاتكم وعجزكم وثقافة السكين التي تسيل على الجدران وانتم في غيبوبتكم اي شعب تتحدثون باسمه انتم لا تمثلونانحن فقط وقود محارقكم التي تشعلوها فقط ارضاءالغروركم الفارغ ولثقافتكم الباهته ... لا ارى الوطن فيكم لا ارى فيكم إلا عجزكم التاريخي.
-
مع احترامي ولكن ..لا اعرف ان كان الخلل في طريقة كتابة النص او في فحوى الحديث نفسه . لكنه موضوع ممل جدا لدرجة انني كنت اقفز بين فقرة واخرى بحثا عن فكرة او جملة مشوقة . مجددا لا اعرف ان كانت طريقة صياغة الموضوع ام الحديث او الاثنان معا .. لكن في مشكلة بالنص اعلاه
-
تعليق على سياسة الجريدةتذكرني بعض من أفكاركم في الاخبار وتلفزيون الجديد في مقاربة الملفات بزمن التروتسكيين ابان الحرب اللبنانية في لبنان ولعل من يشرب القهوة والسيجارة ويحلم بأن تصل اليه السلطة بهذه الطريقة فهو انتهازي كما فال لينين.
-
بالله عليك هل هذه معارضة؟من خلال هذه المقالة يتّضح لي أنّ المعارضة في سورية حركة (نقّ وصراخ) بعيدة كلّ البعد عمّا يسمّى معارضة حقيقيّة.. كيف يكون الحوار الّذي تريده هذه الجماعة؟ وماذا يريدون بالضّبط؟ هل فهم أحد شيئاً عن مطالبهم؟ إذا كانوا هم أنفسهم لا يعرفون ماذا يريدون فكيف تعرف السّلطة؟ وإذا كانوا يريدون أن يغيّروا من دون أن يقدّموا خدمة للخارج، فكيف يكون هذا التّغيير وكلّ حوار مباشر مع السّلطة لا يفي بالغرض في نظرهم؟ مع من يريدون أن يتحاوروا بالضّبط وكيف؟ إذا كانوا هم أنفسهم يعترفون بوجود من يريد زعزعة الأمن والنّظام بينهم، ممّن لا يمكنهم حاليّاً أن يسيطروا على حركته، فكيف يمكنهم تجنيب البلد الحرب الأهليّة؟ فنجان قهوة مع المستشارة بثينة شعبان ماذا يمثّل في نظرهم في ظلّ الظّروف الحاليّة والضّغوطات من الدّاخل والخارج؟ هل دعتهم إليه لتبصّر لهم بالقهوة مثلاً؟ علام كلّ هذا النّقّ؟ وماذا ينتظرون من النّظام وهم يعترفون بأنّهم لا يشكّلون أكثر من نسبة 5 % من الشّعب السّوري؟ ولماذا يريدون من الآخر الاعتراف بمطالبهم، وهم يرون في 85% من الشّعب صامتين ساكتين خوفاً من القمع؟! هل هذا هو احترام الرّأي الآخر الّذي يطالبون به؟ لم لا يحترمون الآخرين في المقابل؟ من خلال هذه المقالة يا سيّد غسّان اتّضحت لي تفاهة الحركة المعارضة في سورية، وتشرذمها.. فالمعارضة الحقيقيّة تحتاج قبل أيّ شيء أن تعرف ماذا تريد بالضّبط، وكيف تريد...
-
سيد غسان زهقتناسيد غسان زهقتنا بكتاباتك عن سوريا يا ريت بيشطح قلمك شوي صوب البحرين وبتركز شوي بكتاباتك عن حرية المراة في السعودية وكمان ميللك شوي على عمان
-
الامن اولايا استاذنا--كل الذين شاركوا بالحوار في البيت الدمشقي لا علاقة لهم بالمظاهرات التي تجري بعد صلاة الجمعة-- انا ما بعرف شو الي بيجع هدول مع المتظاهرين الذين يعتدون على الجيش والاملاك العامة--شوعلاقة هدول بالتخريب في اريحا والمعرة والرستن--لو فكروا ينزلوا يحاوروهم --لاعتدوا عليهم -لان جماعة التخريب لهم اجندتهم-- الاغلبية يهمها الامن بالدرجة الاولى ولا شيء قبله او بعده
-
تنظير من غباء الامس فيقوا اوتنظير من غباء الامس فيقوا او لا تفيقوا اليوم خلصت و نفست
-
تعقيبيضحكني ويزعجني ذلك الشاب(المثقف)حين يتحدث عن الصاق تهمة السلفية من قبل السلطة على المحتجين اذكر اول مرة استخدمت فيه السلطة تلك الكلمة كانت عند مهاجمة عصابة لقافلة عسكرية على طريق بانياس فوصفت المهاجمين بمجموعة سلفية ولم تصف المتظاهرين بباقي المناطق السورية بهذا اللقب فكفى ترويجا لمصطلحات واهية وكفى استخفافا بعقول السوريين(المؤيدين) والصامتين ببروغاندا مقيتة ...المندسون هم المحرضون الذين يعملون على الايقاع بين السلطة والمتظاهرين ولم تصف السلطة يوما ان المتظاهرين مندسين يعني بالشامي(حاج حربقة وتمرير مصطلحات) ....احلى نكتة ما سمعته في بانياس عن نفي قائد المتظاهرين انهم سلفيون في احدى الجمعات ونفيه هذا يشبه نفيي بانتمائي وانتسابي كعنصر لحزب الله رغم عشقي لتوجهاته؟!!!!
-
تعقيباولا هذا الصالون الدمشقي (المعارض) لا يمثل وجهة نظر كل الدمشقيين وانا احدهم فليس هناك الطرفان الآخران لا الصامت ولا المؤيد اشعر احيانا _ بعض المثقفين حين يتحدثون ونستمع لهم _ وكأنني اشاهد فيلم سينمائي و حين ينتهي اسأل نفسي ماذا حققت و (شو بعدين) ..مجرد كلام وحوار وافكار دون ان يكون لهذا الكلام ثقل او تنفيذ على الارض هم يخشون من الحرب الاهلية ومن الفوضى ويحملون المسؤولية لقمع السلطة فهل الشعب الثائر(كما يقولون رغم ضآلة نسبة المتظاهرين نسبة للشارع السوري)هو شعب سويسري راقي الا نعلم حقيقة بعض الغوغاء في بعض المناطق والذين اصبحوا اليوم ثوارا ابطالا احرار في نظرهم وانا على اتم الثقة ان لو اجتمع لدقيقة افراد هذا الصالون مع شخص من متظاهري حمص لمات ضيقا وازدراء لهم الا نعلم بوجود المتشددين والطائفيين ..الا يعلم هؤلاء المثقفون ان الاقوى بانتخابات حرة ان سقط النظام هو الطرف الاكثر قدرة على التجييش والتحريض وهم اصحاب الخطاب الديني الذي يدغدغ مشاعر اغلب البسطاء ولنا في انتخابات لبنان وتيار المستقبل خير مثال ..الم يكن السنة والشيعة بوئام زمن الحريري الاب (كحال السوريين الان )وبعد ذلك ماذا حدث نعم قد كسب المحرض الانتخابات واليوم في حال سقوط النظام لدينا في سوريا الشبيه المعد لنا خارجيا وهم الاخوان المسلمون(بنسخة معدلة) وحينئذ هنيئا لنا مستقبلا مشحونا زاهرا بافكار اقتصادية رائعة من اصحاب الذقون الشقراء والمصبوغة احمرارا...بعض كلام المثقفين جميل لكن ما تمثيلهم على الارض وههل يعلمون انهم يمثلون صفرا انتخابيا
-
لم اسقاط النظام ؟اختار الشعب مطلب اسقاط النظام لأنه مطلب سهل وقابل للتحقيق . وأي مطلب آخر تحت مستوى التغيير الراديكالي سيبوء بالفشل . والشعب أوعى من أن يرفع مطلبا يعرف أنه فاشل سلفا
-
الرد السوري قادماستاذ غسان، والله اننا كشعب سوري بغالبيته تجاوزنا الاسئلة التي تطرحها.كل شئ اصبح واضحا امامنا فنحن لا نحتاج لمفكر عربي او لمنا ضل عربي او لصحيفة الاخبار لتنظر علينا.الازمة بشقها الداخلي انتهت سواء اعجبك ذلك ام لم يعجبك.نقاشكم في الاخبار يشبه نقاش مفكري البترودولار حول انتصار حزب الله في حرب تموز.خلاصة الامر تحت اسم الحرية وبمساعدة قليلي الضمير ضاعت تونس و مصر وليبيا بنفس.الاسلوب كما ضاع العراق ولبنان هذه حقائق لا تحتاج للنقاش.ما يهمني ان تفهمه ان الرد السوري قادم اقرب مما تتصور .نحن نقوى بالعقوبات وهذا امر تعودنا عليه.سيكون الحسم كليا اي سنقلب الطاولة ونضع شروطنا لذلك مقالتك يا عزيزي لا تعني شىئا .
-
سبحان الله كان التاريخ يعيدسبحان الله كان التاريخ يعيد نفسه , هذه النقاشات ذكرتني بنقاشات المادب التي كان يقيمها مثقفو و مفكرو الحركة الوطنية و التي لم تؤد احلامهم و فلسفاتهم وقتها سوى الى الخراب و الحرب الاهلية . الله يستر سوريا
-
مقال لا طعم له .. اقرا دائما مقال لا طعم له .. اقرا دائما للاستاذ سعود .. في هذا المقال يتكلم عن تجارب عدد من الناس لا يتجاوزون العشرين وانا معهم في بعض مطالبهم .. اعيش في فرنسا منذ عدة سنوات وعندما كنت في سوريا لم اخرج ابدا في اية مسيرة مؤيدة ولكن الان اشارك في مظاهرات مؤيدة للرئيس في باريس ..ان الامان ليس له ثمن وانا مؤمن بان الدكتور سيقوم بالاصلاحات ..انا ااحب افكار انطوان سعادة ولكن احباءنا في الحزب القومي سيناضلون خارج سوريا اذا حدثت فتنة طائفية واتمنى على الجميع التفكير مرتين ..وانظروا ما حدث بعد الثورة في مصر 26000 قتيل..عليكم معرفة الفارق بين العالم الافتراضي ع الفيسسبوك و بين العالم الحقيقي..اتمنى من السيد سعود ان يتشرف بزيارتنا في فرنسا ليغطي اخبار الاف المؤيدين في فرنسا و لكم جزيل الشكر
-
يعترق هؤلاء انهم لا يمثلونيعترق هؤلاء انهم لا يمثلون اكثر من 5 % من الشعب و ان 95 % الباقية اما مع السلطة او صامتة .. و يعترفون ايضا ان لا سلطة لهم على المتظاهرين ! انا برايي ان هؤلاء هم اقرب الى طقيقة الحنك و الجعدنجية على صينية كبة و ابعد ما يكونو عن هيئة الثوار .. و سبب عدم سيطرتهم على الشارع لان دينمو الاحتجاجات شئتم ام ابيتم هي الاخوان المسلمين و هي من تقود كل العملية اليوم و هي التي لها سيطرة عليهم و هي التي تفاوض باسمهم و تركت لكم فقط مهمة التنظير ...