اعتقال قريب للزرقاوي خلال توجهه إلى سوريا
كشف مصدر أردني مطّلع أن ابن شقيقة القيادي الراحل لتنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي كان من بين أفراد المجموعة السلفية المسلحة التي اعتقلتها قوات حرس الحدود، أول من أمس، وهي في طريقها إلى سوريا للقتال.

وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، «معلوماتنا تقول بأن عدد أفراد الجماعة السلفية التي ألقي القبض عليها وهي في طريقها إلى سوريا لمقاتلة الجيش النظامي تضمّ 4 أفراد، من بينهم عمر الخلايلة (30 عاماً) وهو ابن شقيقة أبو مصعب
الزرقاوي».
يذكر أن التيار السلفي في الأردن، حذّر أول من أمس من وَصفه بالنظام «النصيري» في سوريا، من استهداف
«أهل السنّة والجماعة»، داعياً إلى الجهاد ضد النظام السوري.
(يو بي آي)

الملك السعودي يلغي الاحتفال باليوم الوطني

أمر الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز بإلغاء «أوبريت اليوم الوطني»، الذي كان مقرراً يوم أمس لمناسبة احتفال المملكة باليوم الوطني، وذلك تضامناً مع الشعب السوري. وقالت الأمانة العامة لمدينة الرياض «تضامناً ووقوفاً مع الأشقاء من الشعب السوري، فقد وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بإلغاء الأوبريت الغنائي المقام في مناطق المملكة لهذا العام بمناسبة اليوم الوطني».
(يو بي آي)

بشرى الأسد تستقرّ في دبي!

استقرت بشرى، الشقيقة الوحيدة للرئيس السوري بشار الأسد، في دبي برفقة أولادها بعدما خسرت زوجها، اللواء آصف شوكت، في تفجير مقر الأمن القومي في دمشق، بحسب ما قال مقيمون سوريون لوكالة «فرانس برس».
وأوضح المقيمون السوريون أن بشرى سجّلت أولادها الخمسة في إحدى المدارس الخاصة في دبي.
(أ ف ب)


وفاة 13 معتقلاً في سجون السعوديّة

كشف حقوقيون سعوديون عن وفاة 13 معتقلاً في سجون المملكة، وطالبوا بضرورة الكشف عن أسباب الوفاة. وأبلغت المصادر الحقوقية وكالة «الجزيرة العربية للأنباء» بأسماء السجناء الذين توفّوا في ظروف غامضة داخل سجون المباحث في المملكة أخيراً، مطالبين رئيس هيئة التحقيق والادعاء العام بالكشف عن أسباب وفاتهم.

وقالت المصادر إن السجناء المتوفون هم: سلطان الدعيس، ياسر الشهري، عبد الله الحازمي، فيصل الشهري، أحمد بن حابوط المطيري، سلطان الزيد، مشعل الحربي، أبو تيسير البحيران، خالد أبولسه الغامدي (في سجن ذهبان في جدة)، وصالح اليحيى (الشرقية)، وموقوف يمني في القصيم (شمال الرياض)، ودكتور أردني كان موقوفاً في أبها (غرب المملكة)، وموقوف أفغاني أو باكستاني في أبها.
(يو بي آي)

محكوم ثالث بالإعدام في قضية الهاشمي

أعلنت المحكمة الجنائية العراقية العليا إصدارها حكماً بالإعدام بأحد أفراد حماية نائب الرئيس العراقي، طارق الهاشمي، بعد إدانته باغتيال القاضي نجم عبد الواحد الطالباني، وبذلك يكون الأشخاص الذين صدرت بحقهم أحكام الإعدام بهذه القضية 3، وهم: الهاشمي وصهره ومدير مكتبه.
(يو بي آي)

«الإصلاح» تنفي تشكيل جناح مسلّح في الإمارات

نفت «جماعة الإصلاح» الإسلامية في الإمارات العربية المتحدة تقارير عن أن أعضاءها شكّلوا جناحاً مسلحاً بهدف الاستيلاء على السلطة وإقامة دولة إسلامية في الإمارات.
وتحدثت وسائل إعلام محلية يوم الخميس الماضي عن أن إسلاميين اعتقلتهم سلطات الإمارات في الأشهر القليلة الماضية اعترفوا بإقامة تنظيم سري، له جناح مسلح.
وقالت جماعة الإصلاح في بيان «هذه التهم المذكورة عارية من الصحة، وليس لها أساس إلا في ذهن من اختلقها... فهل يعقل أن مجموعة من المدنيين من أساتذة الجامعات والتربويين والمحامين ورجال الأعمال بقدرة قادر تحولوا إلى تنظيم عسكري مسلح؟».
(رويترز)

المغرب: دعوة لوقف التعذيب السياسي

قال مقرر الأمم المتحدة الخاص بشأن التعذيب، خوان مينديز، إن التعذيب ضد الأشخاص المشتبه في ارتكابهم جرائم أمن عام في المغرب ممنهج، وحثّ الرباط على أن تنهي بسرعة سوء المعاملة في السجون ومراكز الاحتجاز التابعة للشرطة.
وفي ختام مهمة نادرة لتقصي الحقائق بناءً على دعوة السلطات المغربية، قال مينديز للصحافيين، هناك أيضاً أدلة على تعذيب المحتجزين في السجون ومراكز الاعتقال في منطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها التي يسيطر عليها المغرب.
(رويترز)

السجن لمساعد سابق للرئيس التونسي

أصدرت محكمة عسكرية تونسية حكماً بالسجن مع وقف التنفيذ على أيوب مسعودي المساعد السابق للرئيس التونسي المنصف المرزوقي. واتهم مسعودي علانية قائد الجيش رشيد عمار، في آب بإلقاء ثقله وراء قرار الحكومة بتسليم رئيس وزراء ليبيا في عهد النظام السابق البغدادي المحمودي لليبيا في حزيران الماضي. وقضت محكمة عسكرية في تونس بسجن مسعودي أربعة أشهر مع وقف التنفيذ لإهانته الجيش والإضرار بصورة المؤسسة العسكرية.
(رويترز)

الجزائر: تحقيق في اتصالات أميركية مع السلفيّة الجهاديّة

قال مصدر أمني جزائري، أمس، إن أجهزة الأمن الجزائرية تجري تحقيقات حول اتصالات قامت بها مراكز بحث أميركية على صلة بالاستخبارات الأميركية ووزارة الدفاع (البنتاغون) مع سلفيين جهاديين جزائريين سابقين. ونقلت صحيفة «الخبر» عن المصدر قوله، إن الاستخبارات الأميركية بدأت بمراقبة الحركات السلفية الجهادية في الدول العربية، بعد صعود هذا التيار في دول الربيع العربي، حيث تلقى تائبون، وسجناء سابقون تم الإفراج عنهم في إطار المصالحة الوطنية، اتصالات من مؤسسات بحث في الولايات المتحدة للإدلاء بشهاداتهم حول النشاط السلفي الجهادي في الجزائر، وخلفية تأسيس تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي».
(يو بي آي)