إسرائيل تحوّل «أنفاق الكرمل» إلى ملجأ عام
كشفت تقارير إسرائيلية، أن بلدية حيفا، «على خلفية التهديدات بالحرب التي تعم المنطقة»، أعدت خطة طوارئ خاصة لتحويل «أنفاق الكرمل» إلى ملجأ عام في حالة الحرب. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن البلدية تقدمت من قيادة الجبهة الداخلية وسلطة الطوارئ القومية لتسوية قضية استخدام الأنفاق كملجأ للجمهور، بما في ذلك إعداد ساحة ضخمة عند مدخل الأنفاق تتسع لآلاف السيارات. وأنفاق الكرمل هي عبارة عن نفقين يخترقان جبال الكرمل التي تتداخل مع مدينة حيفا من جهة الشرق، ويصلان مدخل المدينة الجنوبي بمدخلها الشرقي، ويبلغ طولهما نحو أربعة كيلومترات ونصف الكيلومتر. وقال رئيس بلدية حيفا، يونا ياهف، إن فكرة تحويل الأنفاق إلى ملاجئ عامة طرحت منذ افتتاحها عام 2010، إلا أنها تحولت إلى فكرة عملية خلال هذه الأيام.
(الأخبار)

إسرائيل تعتقل خليّة لـ«الشعبيّة»

أوقف جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي الـ(شين بت) أربعة عناصر من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي يقبع أمينها العام أحمد سعدات في السجن، خططوا لاختطاف إسرائيليين، بحسب بيان أصدره الجهاز الإسرائيلي، أمس. وأوضح الجهاز أن عمليات التوقيف تمت في أيار، وأعلن عنها بعد رفع التعتيم الإعلامي الذي كان مفروضاً على المسألة.
(أ ف ب)

اعتقال7 إسرائيليين اعتدوا على مقدسي

أعلنت الشرطة الإسرائيلية أمس، أنها اعتقلت سبعة إسرائيليين يهود بتهمة الاعتداء على الشاب جمال الجولاني، ليل الخميس الجمعة الماضي في شارع يافا في القدس الغربية المحتلة، ما أدى الى إصابته بجروح بالغة. وقالت المتحدثة باسم الشرطة الاسرائيلية لوبا السمري، «يستدل من التحقيقات أن خلفية هذه الواقعة تعود على ما يبدو الى فتاه يهودية بين المعتقلين حالياً تربطها صلات صداقة مع المشتبه فيهم، ادعت أمامهم بأن شباناً عرباً اعتدوا عليها جنسياً، فما كان من المشتبه فيهم إلا أن توجهوا الى وسط المدينة بحثاً عن شبان عرب للانتقام».
(أ ف ب)



عشرات القتلى في اليمن

لم يحلّ عيد الفطر دون سقوط عشرات القتلى في اليمن، اذ قتل مسلح يمني 7 مصلين وجرح 11 آخرين، بعدما استهدفهم أثناء تأديتهم صلاة عيد الفطر في محافظة الضالع جنوب اليمن. وأكد مصدر أمني أن الحادث جنائي ولا علاقة له بسلسلة التفجيرات التي نفذها انتحاريون من تنظيم القاعدة في الأيام القليلة الماضية.
وكان 19 جندياً يمنياً قد قتلوا في هجوم صاروخي وتفجير انتحاري نفذه مقاتلون يشتبه في أنهم من تنظيم القاعدة يوم السبت الماضي خلال استهداف مقر الاستخبارات في مدينة عدن الجنوبية. إلى ذلك، أفرجت السلطات اليمنية عن المعارض الجنوبي والدبلوماسي السابق، أحمد الحسني، الذي اعتقل بعيد عودته من المنفى الأسبوع الماضي في مطار عدن، وذلك تنفيذاً لتوجيهات من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
(أ ف ب)

بوتفليقة يرغب بتحسين العلاقات مع المغرب

أكد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، «عزمه الراسخ» على تعزيز العلاقات مع المغرب، وذلك في رسالة وجهها إلى الملك محمد السادس لمناسبة العيد الوطني المغربي. وقال بوتفليقة، في نص الرسالة، «إنني إذ أشارككم الأفراح بهذه المناسبة أغتنمها لأجدد لكم عزمي الراسخ على مواصلة العمل معكم على تمتين وشائج القربى وعلاقات الأخوة وحسن الجوار والتعاون بين بلدينا وشعبينا».
(أ ف ب)


مقتل محتج بحريني

أعلنت وزارة الداخلية البحرينية، يوم السبت الماضي، عن مقتل الطفل حسام الحداد (16 عاماً) بعد اطلاق قوات الأمن النار على مجموعة محتجين، قالت الوزارة إنهم «استهدفوا دورية أمنية بالزجاجات الحارقة (المولوتوف)» في مدينة المحرق.
في المقابل، اتهمت جمعية الوفاق المعارضة قوات الأمن بقتل المتظاهر «بعد الهجوم عليه بوحشية بالغة». وعرضت الجمعية على صفحتها على موقع «فايسبوك» صوراً قالت إنها للقتيل وقد بدا ظهره وذراعه اليمنى مصابين برصاص الشوزن.
(أ ف ب)

السعودية: ترحيب شيعي بمركز حوار المذاهب

رحب سبعة من أبرز العلماء الشيعة في القطيف (شرق السعودية)، بدعوة الملك السعودي عبد الله لتأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية في الرياض، مؤكدين رفضهم اللجوء الى العنف أو استهداف الممتلكات والمؤسسات العامة. وقال العلماء، في بيان، «إننا نؤيد وندعم دعوة خادم الحرمين الشريفين ونلتفّ حول مساعيه الداعية لرفض التقسيمات المذهبية والمناطقية والإيديولوجية التي تفتّ في وحدة المجتمع وتماسكه». وأمل العلماء أن «يؤتي المركز ثماره المرجوة تدعيماً لأسس الحوار وإرساء لدعائم المجتمع المدني الذي يجب أن يحترم فيه المواطن وتحفظ فيه كرامته وتصان حقوقه». ووقع على البيان الشيخ عبد الله الخنيزي وعلي السيد ناصر السلمان والشيخ حسن بن موسى الصفار والشيخ عبد الكريم بن كاظم الحبيل والشيخ علي مدن آل محسن والشيخ يوسف المهدي والشيخ جعفر آل ربح.
(أ ف ب)

بايدن يلتقي عبد الله الثاني

التقى نائب الرئيس الأميركي جو بايدن أمس في مقر نائب الرئيس في العاصمة الأميركية واشنطن، الملك الأردني عبد الله الثاني. وبحث الجانبان تطورات الأوضاع في المنطقة، وتحديداً في سوريا، في وقتٍ يعاني فيه الأردن من تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين.
(أ ف ب)

ميانمار ترفع الرقابة عن الإعلام

رفعت ميانمار أمس الرقابة التي كانت مفروضة على وسائل الإعلام منذ نصف قرن، في خطوة كبرى بالنسبة إلى قطاع يستفيد تدريجاً من مسيرة الإصلاحات السياسية التي بدأت في البلاد منذ 18 شهراً.
وأعلنت دائرة تسجيل ومراقبة الصحافة في وزارة الإعلام، في بيان على موقعها الإلكتروني، أنها «سمحت للصحف من فئة السياسة والدين بالنشر من دون إرسال مسوداتها مسبقاً».
وقال تينت سوي، الضابط السابق الذي يرأس دائرة تسجيل ومراقبة الصحافة، إن «نظام الرقابة بدأ في 6 آب 1964. وانتهى بعد 48 عاماً وأسبوعين». (أ ف ب)



ابنة الديكتاتور بارك مُرشّحة للرئاسة

أعلن الحزب المحافظ الحاكم في كوريا الجنوبية اختيار بارك غون ــ هي، ابنة الديكتاتور السابق بارك تشونغ هي، الذي حكم البلاد منذ عام 1961 إلى أن اغتيل في عام 1979، مرشحة رسمية للحزب في الانتخابات الرئاسية المقررة نهاية 2012.
وإذا ما فازت في الانتخابات الرئاسية المقررة في 19 كانون الأول، فإن مرشحة «حزب الحدود الجديدة» بارك غون ــ هي (60 عاماً) ستصبح أول امرأة تصل الى سدة الرئاسة في كوريا الجنوبية.
وفازت بارك في الانتخابات التمهيدية التي أجراها حزبها لتعيين مرشحه للانتخابات الرئاسية بعدما حصلت على 84 في المئة من الأصوات في مواجهة أربعة منافسين، جميعهم رجال.
(أ ف ب)

«بوسي رايوت» ترفض عفو بوتين

أعلن نيكولاي بولوزوف، أحد محامي فرقة «بوسي رايوت» الروسية الفنية، أن الشابات الثلاث في فرقة البانك، اللواتي حكم عليهن بالسجن سنتين بسبب أغنية احتجاجية أدّينها في كاتدرائية في موسكو، لن يطلبن عفواً رئاسياً.
من جهتها، قالت الشرطة الروسية انها تبحث عن اعضاء آخرين في فرقة «بوسي رايوت» شاركوا في الصلاة التي اقامتها الفرقة التي تضم خمس شابات في الكنيسة ضد الرئيس فلاديمير بوتين.
وقال بولوزوف إن المحامين طرحوا على الشابات الثلاث سؤالاً عن رغبتهن في التقدم بطلب عفو رئاسي، فكان ردهن حرفياً «ليذهبوا الى الجحيم مع هذا العفو».
(أ ف ب)

مقتل ثلاثة نيوزيلنديين في أفغانستان

قُتل ثلاثة جنود نيوزيلنديين بانفجار قنبلة يدوية الصنع خلال مرور قافلتهم في ولاية باميان بوسط افغانستان، حسبما اعلن الجيش والحكومة في نيوزيلندا، ليرتفع الى عشرة عدد الجنود النيوزيلنديين الذين قتلوا في افغانستان.
وعلق رئيس الوزراء جون كاي، على الحادث بالقول إن «التطورات تشير إلى خطورة الوضع الذي يواجهه يومياً الجنود النيوزيلنديون».
وأعلنت الحكومة النيوزيلندية، في أيار الماضي، أنها ستسحب في نهاية 2013 جنودها الـ 145 المتمركزين في باميان، وذلك قبل عام من الموعد المقرر أصلاً لانسحابهم.
(أ ف ب)