باراك يؤيد الاعتذار من تركيا
ذكرت القناة العاشرة الاسرائيلية، أن مؤشرات إيجابية قد تطرأ على العلاقات المتأزمة بين اسرائيل وتركيا، في ظل الجهود المبذولة أميركياً، لرأب الصدع بين الجانبين، مشيرة الى ان «محرك المحاولات الأميركية الأخيرة، هو دفء العلاقات بين الرئيس الأميركي، باراك اوباما، ورئيس الوزراء التركي، رجب طيب اردوغان، وأيضاً، تعيين رئيس حزب كديما، شاؤول موفاز، نائباً لرئيس الحكومة الاسرائيلية، الذي يتبنى موقفاً داعماً لاعادة التطبيع بين اسرائيل وتركيا».
ووفقا للقناة، فإن وزير الدفاع الاسرائيلي، ايهود باراك، رضخ أخيراً، وأكد أن «إسرائيل مستعدة للنظر في الاعتذار من تركيا»، بينما وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان «لا يزال يرفض فكرة الاعتذار».
(الأخبار)

صواريخ حزب الله تطارد مقر القيادة الإسرائيلية

قررت قيادة الجيش الإسرائيلي، وقف أعمال البناء في مقر القيادة العسكرية، في وزارة الدفاع الإسرائيلية، خشية ألا يصمد جراء تساقط الصواريخ عليه، خلال مواجهة واسعة مع حزب الله، تتخللها هجمات صاروخية على المقر، الواقع في تل أبيب. وأشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، نقلاً عن مصادر عسكرية اسرائيلية، إلى أن جيش الاحتلال قرر قبل بضع سنوات، بناء مقر قيادة جديد ومتطور، تحت الأرض، وسماه «بئر القيادة». ونتيجة لذلك، «تقدمت أعمال البناء سريعاً، مع أعمال تحسين وتطوير للمساحات، والتزود بمنظومات اتصال أكثر تطوراً».
(الأخبار)

إسرائيل تهدد بقطع الكهرباء عن غزة

حذر وزير البيئة الاسرائيلي، جلعاد اردن، من امكان قطع الكهرباء عن قطاع غزة، بسبب النقص المقدر لإنتاج الطاقة في اسرائيل، وتحديداً في الصيف المقبل. وقال اردن، إن «نقص انتاج الكهرباء في إسرائيل، قد يضطررنا إلى قطعها لفترات متقطعة عن أجزاء في إسرائيل نفسها، وبالتالي يجب أولاً وقبل كل شيء، قطع الكهرباء عن غزة، قبل قطعها عن المدن الإسرائيلية».
(الأخبار)