أوباما يدعو إلى محاربة معاداة السامية

دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما، أمس إلى محاربة معاداة السامية والوقوف في وجه من ينكرون «الهولوكوست». وقال «في يوم ذكرى المحرقة، أضم صوتي إلى الناس من جميع الأديان في جميع أنحاء الولايات المتحدة وفي إسرائيل وحول العالم في الإشادة بجميع الذين عانوا في المحرقة».
وأضاف «علينا أن نقف كمجتمعات، ضد التجاهل وضد معاداة السامية وضد من يحاولون إنكار الهولوكوست. وعلينا أن نفعل كأمم، كل ما في وسعنا لتفادي وإنهاء الفظائع في أيامنا».
(يو بي آي)


ترحيل آخر دفعة من ناشطي «أهلا بكم في فلسطين»

أعلنت المتحدثة باسم دوائر الهجرة الاسرائيلية، سابين حداد، ترحيل السلطات الإسرائيلية أمس آخر دفعة من الناشطين الذين وفدوا إلى إسرائيل للمشاركة في حملة «أهلا بكم في فلسطين». ووفقاً لحداد «تم الافراج عن عشر ناشطات فرنسيات مناصرات للفلسطينيين من السجن الذي أودعن فيه ورحلن على متن طائرة متوجهة الى باريس»، مشيرةً إلى أنه «لم يعد لدى اسرائيل أي ناشط موقوف في اطار هذا التحرك». ومن أصل نحو 1500 شخص كان يفترض مشاركتهم، وصل أقل من 100 إلى تل أبيب، بعدما منعت الأغلبية الكبرى منهم من الصعود إلى الطائرات بطلب من السلطات الإسرائيلية.
(أ ف ب)


وزراء ونواب الليكود لضم الضفة إلى إسرائيل

أعلنت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية، ليمور ليفنات، وخمسة أعضاء كنيست من حزب الليكود الحاكم، عن مشاركتهم في مؤتمر يعقده جناح المستوطنين في الليكود غداً بهدف الدعوة إلى ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل.
وأفادت صحيفة «معاريف»، أمس، أن الهدف الأساسي من عقد المؤتمر كان التظاهر ضد قرار المحكمة العليا بإخلاء وهدم مستوطنة «غفعات هئولبناه»، لكن عقب الحماسة الكبيرة لدى وزراء ونواب في الليكود لحضور المؤتمر تقرر تغيير شعاره إلى «فرض السيادة الإسرائيلية على يهودا والسامرة».
(يو بي آي)

المعارضة السعودية تطلب التمثيل في «عدم الانحياز»

طالب ممثل حركة الجزيرة العربية في الولايات المتحدة الأميركية، علي الأحمد، بالمشاركة في الاجتماع الوزاري لكتلة عدم الانحياز في شرم الشيخ، كمندوب يمثل الشعب العربي السعودي. وفي ما يبدو أنه رد على رفع السعودية طلباً بمشاركة رئيس المجلس الوطني السوري برهان غليون، رفع الأحمد رسالة إلى ماجد عبد الفتاح، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، وقبيل عقد جمعية عامة لمندوبي كتلة عدم الانحياز في نيويورك أمس، لكون عبد الفتاح هو الرئيس الحالي لمكتب التنسيق، يطالب فيها بالمشاركة بصفته «مندوباً عن الشعب (السعودي) العربي، ويمثل غالبية أطراف المعارضة السعودية، وبناءً على ميثاق ونظم المنظمة».

(الأخبار)

بريفيك: أنا ظريف جداً في الأوقات العادية

اكد اندرس بيرينغ بريفيك، أمس، أنه شخص «ظريف جداً»، لكنه اضطر الى كبت عواطفه اعتباراً من 2006 كي يتمكن من تنفيذ الهجمات التي أودت بحياة 77 شخصاً في تموز الماضي. وقال بريفيك في اليوم الخامس من محاكمته «أنا شخص ظريف جداً في الأوقات العادية». وتحت مراقبة الخبراء النفسيين الرسميين الجالسين أمامه، برر كلامه «التقني» البارد جداً بحاجته إلى «أخذ مسافة» من أعماله كي يتمكن من الإدلاء بشهادته. وأكد بريفيك أنه «ليس مريضاً نفسياً»، مشدّداً على أنه يريد الاعتراف بمسؤوليته الجزائية عن هجماته.
(أ ف ب)

مقتل 127 باكستانياً في تحطم طائرة

أودى تحطم طائرة ركاب باكستانية، أمس، إلى مصرع جميع ركابها الـ127 أثناء محاولتها الهبوط وسط أحوال جوية سيئة قرب مطار اسلام اباد الدولي. وصرح المسؤول البارز في الشرطة فازل اكبر بأن فرق الإنقاذ فقدت الأمل في وجود ناجين لأن الطائرة محطمة تماماً. وذكر المسؤول في الطيران المدني، برويز جورج، أن الطائرة التي كانت في طريقها من كراتشي، الى العاصمة اسلام اباد تحطمت على بعد خمسة اميال بحرية من المطار.
(رويترز، أ ف ب)