الفيصل: لن نعترف بالمجلس الوطني قريباً
أقرّ وزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل، في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التركي، أحمد داود أوغلو، أول من أمس، بحدوث لقاء «في القاهرة مع المجلس الوطني السوري». أما بشأن ما أشيع عن نية السلطات السعودية الاعتراف بالمجلس الوطني السوري، فلفت إلى أن «الاعتراف مسألة تكون بين دول، وهذا لا يعني تجاهل المجلس ووجوده، إلا أن الاعتراف كلمة قانونية ولا يمكن أن أتحدث عن اعتراف أو عدم اعتراف في هذه الفترة».
(رويترز)

صالحي يحثّ على تسوية سلمية للأزمة

أكد وزير الخارجية الإيراني، علي أكبر صالحي أمس أن من حق الشعب السوري إجراء انتخابات نزيهة والسماح بعمل الأحزاب السياسية في البلاد والحصول على الدستور الصحيح، لكنه طالب في الوقت نفسه بمنح دمشق الوقت لتطبيق هذه الإصلاحات، وذلك بعد يوم من دعوته إلى إيجاد تسوية سلمية للأزمة في سوريا في إطار خطة داخلية وبعيداً عن التدخل الأجنبي.
(الأخبار)

دعوة خليجية ــ تركية للالتزام بالمبادرة العربية

حث وزراء خارجية بلدان الخليج الستة وتركيا، أول من أمس، سوريا على قبول خطة الجامعة العربية لوقف إراقة الدماء «دون إرجاء». وطالبوا «الإدارة السورية بالوفاء من دون إرجاء بكل التزاماتها بموجب مبادرة السلام التي طرحتها الجامعة العربية».
(أ ف ب)

أكراد سوريا يطالبون باستفتاء لتقرير مصيرهم

طالب عدد من ممثلي الأكراد السوريين، خلال مؤتمر عقد أول من أمس في أربيل، للتباحث بشأن الأزمة في سوريا ومستقبل الأكراد، بإجراء استفتاء لتقرير مصيرهم في بلادهم بعد تغيير النظام فيها، فيما رفض آخرون إقامة إقليم مستقل كالذي يتمتع به أشقاؤهم في العراق.
من جهته، طالب زعيم إقليم كردستان العراق، مسعود البرزاني، أكراد سوريا بوحدة الصف والابتعاد عن الخلافات.
(أ ف ب)


خطّة لبناء سكك حديدية بين المتوسط وإيلات

بدأت الحكومة الإسرائيلية، أمس، بحث خطة لبناء خط للسكك الحديدية يربط ما بين ساحل البحر المتوسط ومدينة إيلات على البحر الأحمر، ما يوفر طريقاً جديداً للتجارة بين آسيا وأوروبا يمكن أن ينافس قناة السويس. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إنشاء خط للركاب يمر عبر الصحراء سيكون الأول الذي يصل بين إيلات وتل أبيب. وتابع «إضافة الى ذلك، سيتم إنشاء خط لنقل البضائع بين آسيا وأوروبا».

(أ ف ب)

«العمل» الإسرائيلي يتصل بالمعارضة السورية

كشف رئيس كتلة حزب «العمل» في الكنيست، يتسحاق هرتسوغ، أمام وزير الخارجية الإيرلندي، إيمون غيلمور، أمس، عن اتصالاته مع المعارضة السورية في الخارج. ودعا ضيفه الى ضرورة «شجب ما يجري في سوريا»، مشيراً الى أن الاتحاد الأوروبي «مضطر الى تصعيد خطواته ضد نظام بشار الأسد».
(الأخبار)

بيريز: تركيا تدعم الإرهاب

علَّق رئيس إسرائيل، شمعون بيريز، على ما نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» حول تقديم تركيا أموالاً لحركة «حماس»، بالقول إن التمويل التركي يقوي الإرهاب ويدعم بنيته التحتية في المنطقة. وأعرب في مقابلة مع شبكة «سي أن أن» على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، عن قلقه من الوضع الذي يعزز فيه هذا الدعم حكم «حماس» في مواجهة القوى المعتدلة.
(الأخبار)

اعتقال خبير صواريخ إيراني في أميركا

ذكرت صحيفة «معاريف»، أمس، أنه تم اعتقال خبير إيراني، على صلة ببرنامج تطوير الصواريخ البعيدة المدى، في الولايات المتحدة، بتهمة خرق قوانين التصدير الأميركية وقانون حظر بيع التكنولوجيا المتطورة لإيران. ولفتت الى أن الخبير الإيراني، سيد موكتفا الترودي، معتقل منذ بداية شهر كانون الأول من دون نشر تفاصيل عن اعتقاله.
(الأخبار)


البحرين: معتقلون يبدأون إضراباً عن الطعام

بدأ ناشطون ومعارضون بحرينيون، اعتقلوا لمشاركتهم في التظاهرات، أمس، إضراباً عن الطعام احتجاجاً على قمع حركة الاحتجاج، كما أعلنت مجموعة مدافعة عن حقوق الإنسان. وقال رئيس جمعية شباب البحرين لحقوق الإنسان محمد مسقطي إن المعتقلين «سيتناولون مساء اليوم (أمس) آخر وجبة لهم» قبل بدء الإضراب عن الطعام.
وبالتزامن مع الإعلان عن هذا الإضراب، قررت الحكومة البحرينية، إثر اجتماع لها، تشديد عقوبة الاعتداء على رجال الشرطة أو التحريض على ذلك، لتصل الى السجن لمدة 15 عاماً.
(أ ف ب)

اليمن: دعوات إلى الجيش لالتزام الحياد في الانتخابات

دعت قيادات عسكرية عليا في اليمن، أمس، الجيش إلى الالتزام بالحياد في الانتخابات الرئاسية المبكرة، وعدم ممارسة أي عمل سياسي بموجب نص الدستور اليمني. ومن المقرر إجراء أول انتخابات رئاسية مبكرة في اليمن في شباط. في غضون ذلك، أطلق جنود في مقر القيادة العامة للحرس الجمهوري، في صنعاء النار على عدد من جنود الحرس الذين كانوا يطالبون بإقالة قائدهم المتهم بالفساد، عبد الملك العرعر وضابط كبير آخر، وفق ما أفاد مصدر عسكري.
(أ ف ب، يو بي آي)

قاعدة أميركية عائمة الى الشرق الأوسط

ذكرت تقارير إعلامية، أول من أمس، أن البحرية الأميركية تتجه لإرسال قاعدة عائمة ضخمة للشرق الأوسط، ومن المرجح أن تستقر «السفينة الأم» في الخليج للتعامل مع التهديدات الإيرانية وتنظيم «القاعدة» في اليمن وقراصنة الصومال.
ويمكن أن تضم القاعدة العائمة قوارب فائقة السرعة وصغيرة الحجم ومروحيات تستخدم في المعتاد من قبل فرق «سيلز» التابعة للبحرية الأميركية. ورفض المتحدث باسم قيادة قوات أسطول البحرية، الملازم مايك كافكا، الخوض في التفاصيل حول الهدف من إرسال القاعدة العائمة أو تحديد المكان الذي سيتم نشرها فيه في الشرق الأوسط على وجه التحديد.
(الأخبار)