داخلية غزّة تنفي تسلل تكفيريين إلى سيناء
نفت وزارة الداخلية والأمن الوطني التابعة للحكومة المقالة تسلل أي عناصر تكفيرية من قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء المصرية. وقالت في بيان: «ما أعلنته وكالة «معا» من خبر كاذب عن تسلل 30 عنصراً من الجهاديين والتكفيريين من غزة إلى سيناء وإعلان الطوارئ لا أساس له من الصحة». وأضافت أن هذا الخبر «هو محض افتراء وكذب فاضح دأبت «معا» على تسويقه تحت مسمى مصادر خاصة في سياق حملتها المستمرة للتحريض على غزة وحكومتها المنتخبة في تساوق وتنسيق مع إعلام النظام السابق في مصر ومن أجل تشديد الخناق على غزة وتسويق إغلاق معبر رفح».
(الأخبار)

موازنة الاستيطان أضعاف قيمتها


أظهر تقرير نشرته صحيفة «هآرتس»، أمس، أن الموازنة العملية التي تنفقها مديرية الاستيطان هي أكبر بأضعاف عديدة من الموازنة الرسمية، التي يتم تخصيصها للمديرية وفقاً لما تقره الحكومة.
وفيما يراوح حجم الميزانية التي يقرها الكنيست للمديرية بين 50 و90 مليون شيكل سنوياً، فإن الميزانية الفعلية التي تحصل عليها المديرية بشكل ثابت تتعدى مئات ملايين الشواكل.
(الأخبار)

الزهار ينفي تشكيل وحدة لمنع إطلاق الصواريخ


نفى القيادي في حركة «حماس» محمود الزهار، أمس، الأنباء الإسرائيلية التي تحدثت عن تشكيل «حماس» وحدة خاصة لمنع إطلاق الصواريخ على الأراضي المحتلة.
وقال «هناك اتفاق تهدئة مع إسرائيل، والطرفان ملتزمان بذلك. لكن أن يتم تشكيل وحدة خاصة من قبل حماس لمنع إطلاق الصواريخ فهذا غير صحيح بتاتاً ولا توجد وحدات لدى حماس مختصة بمراقبة وضع التهدئة». وكان موقع «والاه» العبري قد نقل عن مصدر عربي، وصفه بالكبير، أن «حماس» شكلت وحدة خاصة هدفها منع إطلاق الصواريخ، وأن قوام هذه الوحدة يصل الى 600 عنصر.
(الأخبار)


مصر: خلية السفارات تابعة للقاعدة

أكدت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية، أمس، أن الخلية التي قُبض على عدد من أفرادها الشهر الماضي بتهمة التخطيط لمهاجمة سفارتي الولايات المتحدة وفرنسا في القاهرة تتبع تنظيم «القاعدة».
وأوضحت أن تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا «كشفت أن خلية إرهابية تتبع «القاعدة» تضم متهمين هاربين من السجون في أعقاب ثورة 25 يناير، هي التي خطّطت ونفذت عملية اختطاف الضباط الثلاثة وأمين الشرطة في شباط 2011، وأن أحد المشاركين في ارتكاب الجريمة هو من بين المتهمين الذين ألقي القبض عليهم لاتهامهم بالتخطيط لعمليات انتحارية وتفجيرية أمام السفارتين الأميركية والفرنسية بالقاهرة».
(أ ف ب)

محاكمة سيف الإسلام والسنوسي في آب

أعلن مكتب المدعي العام في ليبيا، أمس، أن سيف الاسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل، وعبد الله السنوسي، رئيس المخابرات في النظام السابق، ومسؤولين سابقين آخرين سيمثلون أمام القضاء في آب بتهمة ارتكاب جرائم خلال تمرد عام 2011.
وقال عضو مكتب المدعي العام، الصديق الصور، إن الاتهامات تتناول «جرائم ارتكبت ضد الشعب الليبي خلال ثورة» 2011.
وبين المسؤولين الآخرين الذي سيحاكمون البغدادي المحمودي، آخر رئيس وزراء في عهد النظام السابق، ومنصور الضو، القائد السابق للحرس الشعبي.
(أ ف ب)

«طالبان» تفتح مكتبها بالدوحة اليوم

ذكرت قناة «الجزيرة» الفضائية، أمس، أن حركة «طالبان» الأفغانية ستفتتح اليوم مكتباً سياسياً في الدوحة، وهو أمر كان موضع مشاورات منذ أعوام، تمهيداً لإطلاق مفاوضات سلام في أفغانستان. ولم تورد «الجزيرة» أي تفاصيل عن الخبر، فيما قال متحدث باسم «طالبان»، إنه لا معلومات لديه عن الأمر.
وكان الرئيس الافغاني حميد قرضاي، الذي زار الدوحة في نهاية آذار قد اعتبر أن افتتاح مكتب لطالبان في الدوحة قد يسهل مفاوضات السلام في بلاده.
(أ ف ب)