وزراء خارجية الخليج يبحثون المستجدات اليوم
يعقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، في مقر الأمانة العامة للمجلس، بالعاصمة السعودية الرياض اليوم، الدورة العادية الـ130 للمجلس، لبحث الموضوعات المتعلقة بمسيرة العمل الخليجي المشترك، والمستجدات الإقليمية والدولية. وحسبما أعلنت الأمانة العامة على موقعها الإلكتروني، فإن الاجتماع سيرأسه الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية الكويت (رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري).

(الأناضول)


الجزائر: رئيس الوزراء ينتقد المعارضة

انتقد رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال، رفض المعارضة ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة بالقول متعجباً: «أهذا لا يحدث إلا في الجزائر؟». وتابع: «مثلاً، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل هي في ولايتها الثالثة، ويمكنها أن تترشح مجدداً». وفي رده على سؤال بشأن الوضع الصحي لبوتفليقة، قال سلال: «صحة الرئيس بوتفليقة عادية، وقد قلنا ذلك مراراً وتكراراً». وتابع: «الحملة الانتخابية الدعائية للرئاسيات ستنطلق كما هي محددة في القانون، وستكون هناك مفاجآت»، رافضاً تقديم توضيحات بشأن طبيعة هذه المفاجآت.
(أ ف ب)


الإمارات: الحكم بالسجن لثلاثة داعمين للـ«إخوان»

حكمت محكمة أمن الدولة في أبوظبي أمس، على قطري وإماراتيين اثنين، بالسجن بين خمس وسبع سنوات بتهمة جمع أموال لمجموعة مرتبطة بالإخوان المسلمين، بحسبما أفادت صحيفة «غلف نيوز» على موقعها الإلكتروني. وحكمت محكمة أمن الدولة، وهي ضمن غرف المحكمة الاتحادية العليا في الإمارات، على القطري محمود الجيدة بالسجن سبع سنوات والترحيل. كذلك حكمت المحكمة على الإماراتيين عبد الوحيد البادي وسعيد البريمي بالسجن خمس سنوات. وبرأت المحكمة إماراتياً ثالثاً في القضية، هو طاهر التميمي.
وذكرت الصحيفة أن المتهمين الثلاثة أدينوا بـ«بمساعدة ودعم مجموعة الإصلاح»، وهي تنظيم محظور في الإمارات، وقريب من الإخوان المسلمين، فضلاً عن «جمع الأموال» لهذا التنظيم.
(أ ف ب)


بيونغ يانغ تستفز جارتها الجنوبية

أجرت كوريا الشمالية أمس، تجربة صاروخية جديدة أطلقت خلالها صواريخ قصيرة المدى باتجاه البحر قبالة سواحلها الشرقية، وذلك بعد أربعة أيام من تجربة مماثلة، ما دفع جارتها الجنوبية إلى تحذيرها من «استفزازاتها الرعناء». وجرى توقيت التجربة لتتزامن مع التدريبات السنوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، التي بدأت قبل أسبوع وتستمر حتى منتصف نيسان. واستناداً إلى مدى الصاروخين اللذين أطلقا أمس، يمكن ترجيح أنهما من طراز سكود أيضاً.
(أ ف ب)

قرضاي يهاجم واشنطن


اتهم الرئيس الأفغاني حميد قرضاي، الولايات المتحدة أمس، بشن حربها في أفغانستان على حساب المصالح الأفغانية. وقال في مقابلة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست»: «أبلغوا الحكومة الأميركية بغضبي»، مضيفاً أن «الأفغان يموتون في حرب ليست حربهم».
وسيغادر قرضاي منصبه خلال أشهر في أعقاب انتخابات رئاسية لا يستطيع المشاركة فيها، في الخامس من نيسان المقبل.
وأضاف قرضاي الذي يوجه باستمرار انتقادات إلى الولايات المتحدة أكبر بلد يدعمه على الصعيدين العسكري والمالي: «كانت ثمة أرضية توافقية بيننا في البداية. كنا نريد أفغانستان متحررة من الإرهاب والتطرف وتنعم بالأمان والاستقرار. لكن اليوم لم يتحقق الهدف الأبرز، أي توفير الأمن للأفغان».
(أ ف ب)

فنزويلا: الآلاف يتظاهرون ضد مادورو


تظاهر نحو عشرين ألف فنزويلي أول من أمس، في شوارع كراكاس بدعم من المعارضة، ضد إدارة الرئيس نيكولاس مادورو.
وتجمع المتظاهرون مرة أخرى لإدانة غياب الأمن ومستوى المعيشة ونقص الحاجات الضرورية، التي تؤثر في الحياة اليومية للعديد من الفنزويليين، وطالبوا بـ«حوار صريح» مع الرئيس. وأملوا أيضاً البحث في وضع الحد لحراك أدى إلى مقتل 18 شخصاً وسقوط أكثر من 260 جريحاً منذ بداية التجمعات في الرابع من شباط الماضي.
(أ ف ب)