ذكر مسؤولون أميركيون أول من أمس أن الجيش الأميركي وأجهزة الاستخبارات الأميركية كثّفا جمع المعلومات باستخدام طائرات استطلاع وأقمار صناعية واعتراض الإشارات لتتبع أهداف «القاعدة» داخل اليمن وخارجه. وأضافوا أنه يجري تبادل بعض المعلومات الاستخبارية مع قوات الأمن اليمنية لتسهيل عملياتها ضد «القاعدة» في جزيرة العرب، وكذلك قد تُعَزَّز العمليات الأميركية. وقال أحدهم: «هناك قدر هائل من التركيز على تلك الدولة».(رويترز)