14 آذار: ديّة شطح حكومة

تضارب أمني في موقع الانفجار

ليس جديداً تنافس الأجهزة الأمنية على مسرح الجريمة. وليس خارجاً عن المألوف «تناتش» عناصرها الأدلة سعياً وراء السبق. المشهد بالأمس في موقع الانفجار، الذي أودى بحياة عدد من اللبنانيين، بينهم وزير المال...

انفجار «ستاركو» وأيام اللبنانيين

رُصِفت الطريق بالزجاج. هذه الألواح الشفافة التي كانت تزنّر أبنية شارع «باب ادريس» ومحيطه، ارتمت أرضاً، فتناثرت حبيبات صغيرة لوّنت الشوارع بالفضيّ. وما بقي صامداً منها، راح يتعرّض لطرقات عمّال جرى...

مهى زراقط

14 آذار تستعجل «المقايضة»: ديّــة شطح حكومة!

14 آذار تستعجل «المقايضة»: ديّــة شطح حكومة!

لم تنتظر قوى 14 آذار طويلاً بعد اغتيال الوزير السابق محمد شطح امس. دقائق بعد تحديد اسم الشخصية التي استهدفتها سيارة مفخخة على طريق وادي أبو جميل ـــ باب ادريس في بيروت، كانت كافية لتحديد منفذ الجريمة...

حول الاتهام والمستفيد

لا حاجة لمن يشرح للناس بأن تيار المستقبل وفريق 14 آذار يتهمان حزب الله بالوقوف خلف جريمة اغتيال الوزير السابق محمد شطح. منطق هؤلاء يستند الى قناعة سياسية ــــ وربما غير سياسية ــــ بأن حزب الله هو من...

ابراهيم الأمين

طرابلس تتلقّى الخبر بصدمة وإطلاق النار

«لماذا محمد شطح؟». طرح هذا السؤال نفسه بقوة أمس في طرابلس، بعدما تواترت إليها أنباء اغتيال ابنها الوزير السابق، في موازاة بروز مخاوف، بعد التوتر الذي شهدته المدينة أمس، من أن يكون اغتياله شرارة...

عبد الكافي الصمد

خيوط اللعبة | اغتيال شطح والثمن المطلوب

سيؤرخ اغتيال الوزير الشهيد محمد شطح لمرحلة خطيرة تقارب بعضاً من مرحلة ما بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري. لا الرجل كان عادياً في تقاطعات المنطقة، ولا لحظة الاغتيال عادية في تاريخ لبنان والاقليم، ولا...

سامي كليب

تيار المستقبل و14 آذار: حزب الله هو القاتِل!

لم يتمكّن الدكتور محمد شطح هذه المرة، كما في كل مرّة، من أن يكون أول الواصلين إلى منزل الرئيس سعد الحريري في وادي أبو جميل حيث كان سيُعقد اجتماع لمتابعة مقرّرات «إعلان طرابلس». لم يستطِع أن يتفادى...

ميسم رزق

محمد شطح شهيداً:  لون التفاؤل

محمد شطح شهيداً: لون التفاؤل

عندما كان الوزير السابق الدكتور محمد شطح يُسأل عن سر شغفه بربطة العنق ذات الألوان الفرحة، المشعة حتى، يجيب أنها ألوان التعلق بالتفاؤل والأمل والإلتصاق بالحياة. نادرا ما أُبصِرَ بإحداها داكنة، او...

نقولا ناصيف