الكهرباء بيد الحاكم أيضاً!

تتوالى الإجراءات الترقيعية في بنية الأزمة. الكهرباء انحسرت نحو خطّة مؤقتّة توفر لستة أشهر فقط، أقل من عشر ساعات يومياً. لكن مصيرها، مثل كل شيء في مؤسسات الدولة بقي رهينة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة. وفي هذه الأثناء باشر الحاكم نفسه، وبالتعاون مع وزارة المالية خطوات ما اسموه بـ«توحيد أسعار الصرف»، وهي خدعة تخفي استمرار السياسة ذاتها الهادفة إلى عدم «إنشاء نظام نقدي موثوق» بحسب ما طالب به صندوق النقد الدولي.

الأخبار

الكهرباء أيضاً جزء من خطّة الترقيع والهروب

تتوالى الإجراءات الترقيعية في بنية الأزمة. الكهرباء انحسرت نحو خطّة مؤقتّة توفر لستة أشهر فقط، أقل من عشر ساعات يومياً. لكن مصيرها، مثل كل شيء في مؤسسات الدولة بقي رهينة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة....

الأخبار

الأخبار

«كورال إينيرجي» و«فيتول» تفوزان بتوريد الفيول والمازوت: زيادة ساعات التغذية في ملعب مصرف لبنان

بعد انتهاء مناقصات شراء الفيول أويل والغاز أويل لزوم تشغيل معامل الكهرباء، باتت الكرة الآن بيد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، واختبار مدى جديته في فتح الاعتمادات اللازمة لشراء الكميات المطلوبة لزيادة...

الأخبار