بينما يتابع جيش العدو مناورته الكبرى «مركبات النار» في الميدان، ويستعدّ للمرحلة الأخيرة منها، حيث سيحاكي هجوماً جوياً على إيران، صعّد وزير الأمن بني غانتس تهديداته ضدّ طهران، مشرّحاً ما اعتبره «التهديد الإيراني الإقليمي والنووي»، ومؤكداً أنه بات واجباً تكريس الخيار العسكري، قبل أن يتوجّه الى واشنطن للقاء المسؤولين الأمنيين والعسكريين هناك