حسين الموزاني... تحيّةً في ذكراه

بعد أشهر من وصولي إلى ألمانيا عام 1980 تم ترتيب لقاء في مدينة هانوفر الألمانية. ضم العديد من العراقيين المعارضين من مختلف المشارب. وقتها، تعرّفت إلى حسين الموزاني (1954-2016)، ومذذاك ربطتنا القراءات الأدبية والعامة، كذلك ادّعاء الكتابة والمزاج العام ربما، كذلك النشأة الفقيرة، فصرنا نتكاتب بشكل مستمر ونتبادل الزيارات.

حسين الموزاني، العيش على الحافة

حسين الموزاني، العيش على الحافة

بعد أشهر من وصولي إلى ألمانيا عام 1980 تم ترتيب لقاء في مدينة هانوفر الألمانية. ضم العديد من العراقيين المعارضين من مختلف المشارب. وقتها، تعرّفت إلى حسين الموزاني (1954-2016)، ومذذاك ربطتنا القراءات...

خالد المعالي

في البيت الثامن عشر... سركون بولص وسفينة العراق المحترقة

في البيت الثامن عشر... سركون بولص وسفينة العراق المحترقة

لكن يا صديقيّ، نحن سنأتي متأخّرين تماماً.مطلع قصيدة «خبز وخمر» لهولدرلينكنت قد بدأت قبل فترة قصيرة بتنظيم أوراقي المبعثرة في الدار، بسبب تنقلاتي العديدة وخوفي من التنظيم الصارم الذي يعني لي أحياناً...

حسين الموزاني

الحظّ والاستقلال والراحل مؤيد الراوي

طالما حسبت نفسي من الناس المحظوظين، ليس لأنّني فخور بانتمائي إلى قومية وشعب ودين وطائفة متميّزة، بل لأنّني وضعت بيني وبين ذلك كلّه مسافةً نفسيةً وروحيةً طويلةً لا يمكن قطعها أبداً، وصنعت لي هويةً...

حسين الموزاني

رسالة: الكتابة من الداخل

أخي خالد،بعد التلفون الصباحي المقتضَب الذي ربما فاجأك وأنت في حالة من التجلي، أعادها الله عليك كل صباح ومساء، أكتب لك أولى رسائلي بعد انقطاع. لا شك أن وضعي الآن، بعد أن حوّلت ألف دولار إلى الأهل،...

حسين الموزاني

شذرات وتأمّلات

◄ تحت شجرة الاسفندانتقع بحيرة Lietzensee على مسافة مئة متر من داري في برلين. وأحياناً أتجوّل حول البحيرة وأطرافها، فأتأمل نباتاتها وزهورها وأشجارها، وخاصة أشجار الاسفندان العملاقة المعمّرة. فتجعلني...

حسين الموزاني