الخرطوم: نعم للصّلح | نعم للاعتراف | نعم للتفاوض

بانتظار انضمام السعودية، الذي بات قاب قوسين، يكون عقد التطبيع قد اكتمل، بما يرتضيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب «إنجازاً» يخوض على أساسه ما تبقّى من أيام تسبق الانتخابات الرئاسية، في الثالث من تشرين الثاني / نوفمبر. ولكن حتّى في حال تأخّر السعودية في القيام بهذه الخطوة، إلى ما بعد الانتخابات، كما يتوقّع البعض، فقد جاء إعلان السودان عن تطبيع علاقاته مع إسرائيل، في توقيته أمس، ليصبّ في المصلحة الانتخابية لترامب، من دون إغفال ما يحمله من تداعيات على المستوى الإقليمي

الأخبار

الخرطوم:  نعم للصّلح... نعم للاعتراف... نعم للتفاوض

الخرطوم: نعم للصّلح... نعم للاعتراف... نعم للتفاوض

بانتظار انضمام السعودية، الذي بات قاب قوسين، يكون عقد التطبيع قد اكتمل، بما يرتضيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب «إنجازاً» يخوض على أساسه ما تبقّى من أيام تسبق الانتخابات الرئاسية، في الثالث من تشرين...

الأخبار

ترقّبٌ لردّ فعل الشارع ومخاوف من عنف   السلطة

ترقّبٌ لردّ فعل الشارع ومخاوف من عنف السلطة

الخرطوم | وسط تكتّم غير مبرّر، مضت الحكومة السودانية، بشقَّيها المدني والعسكري، نحو استكمال ملف تطبيع العلاقات مع تل أبيب، بالرغم من أنّ الجانب الإسرائيلي كان قد تكفّل، أول من أمس، بالكشف عن طائرة...

مي علي

تل أبيب: اليوم السودان... وغداً السعودية

قطار التطبيع العربي مع العدو الإسرائيلي لا يتوقّف. الحكّام العرب يقفون في الصف: قبل أسابيع، كانت الإمارات والبحرين، وأمس السودان، فيما يتوقّع «الوسيط» الأميركي عدداً آخرَ من الأنظمة، من بينها...

يحيى دبوق