حتى ليل أمس، كانت أرقام وزارة الصحة العامة «ثابتة» عند حدود إصابة واحدة بفيروس «كورونا»، بعدما تبيّن أن الفحوصات التي أجريت لأحد عشر شخصاً، كانوا مُشتبهاً في إصابتهم، سلبية. وفيما تسعى خلية الأزمة التي يرأسها رئيس الحكومة حسّان دياب إلى «احتضان» الأزمة عبر اتّخاذها «سلّة» من القرارات، تتجّه الأنظار نحو المُستشفيات الحكومية التي يبدو أنها ستكون الوجهة الوحيدة للمُصابين أو المشتبه في إصابتهم