موسى حجيج في منزله... «عودة الابن الضّال»

موسى حجيج، أو الـ«مايسترو»، هو أفضل ما أنجبت كرة القدم اللبنانية بنظر الكثيرين. حفر صاحب الرقم عشرين اسمه بماء الذهب في ملاعب كرة القدم. البداية في دوري الأضواء كانت في 1994. كان نجماً صغيراً اخترق دوري الكبار، ليتخطّى الجميع، ودائماً مع فريقه الأوّل، نادي النجمة. مع بداية الألفية (2000 ـ 2001) ارتبط اسم الموهبة اللبنانيّة بنادي مارسيليا الفرنسي. حينها كان مارسيليا من كبار أوروبا، لكن هناك من وقف بوجه المايسترو بحسب ما يُشاع همساً في أروقة الكرة. هتفت باسمه الجماهير حتى تكسّرت الحناجر، وذُرفت الدموع لأجله، لا أحد ينسى قميص الرقم عشرين العملاق على مدرجات المدينة وبيروت البلدي. خلافات كثيرة جعلته يخرج من النجمة «محبوبته» في 2006، بين هذا التاريخ وموسم 2011 لعب موسى لأندية المبرة، الخيول وشباب الساحل. في 2011 بدأ مسيرته التدريبية من ملعب المنارة. بقي حتى منتصف 2014 لاعباً ومدرّباً مع النجمة، يخلع سترة المدرّب، ويرتدي قميص النادي ليشارك في المباراة مع لاعبيه. خرج موسى من النجمة عام 2014 ودرّب فرقاً أخرى، بعد الكثير من الأخد والرد، وها هو يعود اليوم مدرّباً، لينقذ نجمته

طريق «المايسترو» إلى النجمة تمرّ بالعهد... و«المستقبل»!

طريق «المايسترو» إلى النجمة تمرّ بالعهد... و«المستقبل»!

غادر المدير الفني موسى حجيج نادي النجمة قبل سنوات بعد قيادته الفريق لموسمين، لكن طيفه لم يغادر معه. بقي «شبح» حجيج يخيّم على أي مدرب تسلّم الدفة من بعده، وبقي اسمه مطروحاً. أكثر المطالبين به كان...

عبد القادر سعد

 عمل كبير ينتظر «الكابتن موسى»: درب النضال طويل طويل!

عمل كبير ينتظر «الكابتن موسى»: درب النضال طويل طويل!

«اطلب من الجماهير الوفية ألا تترك النادي وحيداً، والأهم ألا تتركه للعصابات التي تريد النيل منه». هذه هي الرسالة التي تركها موسى حجيج لجمهور النجمة عبر «الأخبار» في 18 كانون الأول 2013. كلامٌ واضح...

شربل كريّم

بونياك يغادر برأس مرفوع: «راضٍ عمّا قدّمته»

بونياك يغادر برأس مرفوع: «راضٍ عمّا قدّمته»

استقال المدرّب الصربي بوريس بونياك. الخسارةُ أمام العهد، بعد عشر مباريات فاز بتسعٍ منها وتعادل في واحدة، لم تكن السبب في تقديم استقالته. «الفجوةُ بين المدرب واللاعبين وعدم استيعابهم أسلوب اللعب...

علي زين الدين