شوقي أبي شقرا: طاحونة الذكريات | * 1935. الْميلاد في بيْروتْ.1935-1952. قضى طفولته في جبل لبنان، وسْط الطّبيعة الريّفيّة لرشمْيا، حيْث يتعايش الدّروز والْموارنة. درس في دير مارْ يوحناّ في رشمْيا. بعْد وفاة والده الْعسْكريّ، متدهْوراً في عينْ تْرازْ، انْتسب، كداخليٍّ، لمعْهد الْحكْمة ببيْروتْ، حيْث أكْمل دراسته. نشر أوّل نصوصه في مجلّة الْحكْمةْ.

1956. أسْهم في تأْسيس حلقة «الثريا» ومجلّة «شعْر».
1959. «أكْياس الْفقراء»، قصائد. مؤسّس ومحرّر الصّفْحة الثّقافيّة ليوْميّة «النّهار».
1960. «خطْوات الْملك»، قصائد.
1962. «ماء إلى حصان الْعائلة»، قصائد. يحْصل الدّيْوان على جائزة مجلّة «شعْر»، بعْد منْحها في الدّوْرة الْأوْلى لبدْرْ شاكرْ السّياّبْ، وفي الثاّنية لأدونيسْ.
1964. محرّرٌ ثقافيٌّ في «النّهار»، وبفضْله ثمّ إرْساء تقاليد الصّفْحة الثقافيّة في الصحافة اللبنانية.
1971. «سنْجاب يقع من الْبرج»، قصائد.
1974. «ماءٌ إلى حصان الْعائلة وحديقة القّديسة منْمنْ»، طبْعةٌ مزيدةٌ، قصائد
1979. «يتْبع الساّحر ويكْسر السّنابل راكضاً»، قصائد.
1983. «حيْرتي جالسةٌ تفاّحةً على الطاّولة»، قصائد.
1992. «لا تأْخذْ تاج فتى الْهيْكل»، قصائد.
1995. «صلاة الْاشْتياق على سرير الْوحْدة»، قصائد.
1998. «ثياب سهْرة الْواحة والْعشْبة»، قصائد. «سائق الْأمْس ينْزل من الْعربة»، قصائد.
2003. «نوتيٌ مزْدهر الْقوام»، قصائد.
2004. «تتساقط الثّمار والطيور وليْس الْورقة»، قصائد.