رفيق السبيعي... «زكِرْتي الحارة» لم يعد يجيب

رثاء فايسبوكي

سامر رضوان: ليس مقبولاً أن تجمعَ قامةً كبيرةً في زنزانةِ كلامْ . وأن تحاولَ نَحْتَ الموجةِ على شكلِ طاقةِ زهرْ.إنه اعتداءٌ على الوردة، وأدواتِ اللغة، وطبيعةِ تَكَوُّنِ الشلالْ. فعندما يغادِرُكَ...

شهادات محبّيه ورفاق دربه: قامة إنسانية كبيرة

شهادات محبّيه ورفاق دربه: قامة إنسانية كبيرة

بدت منى واصف شديدة التأثر عند تلقيها خبر رحيل فنّان الشعب. قالت لـ «الأخبار» بأنها رأته أول من أمس عند باب مصعد المبنى الذي يتشاركان سكنه كجيران منذ سنواتٍ طويلة: «رأيته واقفاً.. كما أحبّ أن يكون حتى...

«حمام الهنا» يقفل أبوابه على جيل لن يتكرّر

برحيل رفيق السبيعي، أغلق «حمام الهنا» أبوابه تقريباً. سيلتحق برفاق درب كثيرين سبقوه إلى العالم الآخر، أمثال نهاد قلعي، وفهد كعيكاتي، وياسين بقوش، وناجي جبر. سيصعب علينا إحصاء ميراثه في المسرح والغناء...

خليل صويلح

«فنان الشعب» مُتعدّد الكارات الإبداعيّة

«فنان الشعب» مُتعدّد الكارات الإبداعيّة

روح رفيق السبيعي لن تغادر حي البزوريّة، ومئذنة الأموي، وأدراج قصر العظم. هو الطفل الذي اعتاد اختصار الطريق إلى بيت خاله في حيّ العمارة، بعبور الجامع الكبير من باب الصاغة إلى باب الكلّاسة، مارّاً...

علي وجيه

قرب الجامع الأموي... تشكّلت ملامح «أبو صيّاح»

قرب الجامع الأموي... تشكّلت ملامح «أبو صيّاح»

دمشق | «أحبابي ونور عيوني» فنّان الشعب رفيق السبيعي (1932 ــ 2017) يودعكم، بعدما غلبته الشيخوخة التي غالبها لسنوات، وبقي مصرّاً على التجدد، وتقديم المزيد، والبقاء واقفاً حتى أيّامه الأخيرة. هكذا...

محمد الأزن