◄ تعرّضت يسرا لأزمة صحيّة مفاجئة، أدخلتها أحد مستشفيات القاهرة. وكانت النجمة المصرية تعاني آلاماً حادة في المعدة، لكنّها تناستها لاستكمال مشاهدها في مسلسل «شربات لوز»، ما أدى إلى إرهاقها ومضاعفة آلامها. وتسافر يسرا في الأيام المقبلة إلى باريس لإجراء فحوص طبية.
◄ أثرت حملة الناشطين على فايسبوك ضد أصالة نصري سلباً على الحفل الذي أقامته الجمعة الماضي ضمن «مهرجان قرطاج». بعد تصريح المطربة السوريّة ضمن برنامج «زمن الإخوان» عن دعمها «الجيش السوري الحرّ»، فوجئ منظمو حفلها في تونس بإقبال متواضع عليه، ولم يتجاوز عدد الحاضرين 3 آلاف شخص في مسرح يتسع لأكثر من 10 آلاف. في المقابل، رفع بعض السوريين أعلام سوريا، ورددوا الأغنيات معها، لكن الفتور كان الغالب على الحفل، بينما بدت هي مرتبكة. واتهم ناشطون «حركة النهضة الإسلامية» بشرائها عدداً كبيراً من التذاكر، ووزّعتها مجاناً دعماً لأصالة التي نفت في مؤتمر صحافي وجود أي خلفية سياسية لإدانتها النظام السوري، شارحة أنّ موقفها إنساني بحت.

◄ أعلن وليد الفيل، رئيس مجلس إدارة شركة «آي كلاود ميديا بروديكشان هاوس» المنتجة لبرنامج «الحكم بعد المزاولة» أنه سيقاضي قناة «مصر 25» بعدما عرضت أخيراً مقطع فيديو للإعلامي توفيق عكاشة من «الحكم بعد المزاولة». ورغم أنّ هذه الحلقة سُجِّلت منذ أشهر، وحاول كثيرون دفع الشركة المنتجة إلى عرضها، إلا أنّ كل المحاولات فشلت بسبب رفض عكاشة عرض الحلقة. بالتالي، كان توقيت تسريبها لافتاً؛ إذ تزامنت مع خبر إغلاق قناة «الفراعين» التي يملكها عكاشة. في مقطع الفيديو، يقول عكاشة إنّه موافق على تصدير الغاز لإسرائيل وإنّه ليس لدى المسلمين في القدس سوى المسجد الأقصى، وما عدا ذلك هو تراث يهودي. علماً بأنّ فكرة البرنامج تقوم على إيهام الضيف بأنه يظهر في قناة إسرائيلية قبل أن تصارحه بأنه برنامج ساخر. وعندما عرف عكاشة أنّ البرنامج سيبث في مصر، رفض السماح بعرض الحلقة إلى أن سُرِّبت. وليد الفيل أبدى استياءه من تسريب الفيديو، وأكد أن الحلقة ستعرض كاملة قريباً على قناة «النهار» وأن 8 ضيوف آخرين رفضوا عرض حلقاتهم من دون أن يحدد السبب.

◄ بعدما أصبحت مفردة «البوق» دارجة لبنانيّاً للدلالة على مجموعة من السياسيين والإعلاميين الذين يظهرون باستمرار على الشاشات التلفزيونيّة، أبصر أخيراً موقع «البوق» النور ليصنف هؤلاء تحت هذه الخانة، مقسمّاً إياهم بين فريقي 8 و14 آذار، ومضيفاً إليهم سلسلة من الأبواق التي تندرج في خانة «الفراطة». وأكد القائمون على الموقع الذين عرفوا عن أنفسهم بأنّهم «مجموعة من نشطاء الإنترنت في لبنان، ليسوا ضدّ أحد»، فأغلب أسماء المضافة «من اختيار الجمهور»، لافتين إلى إمكان مناقشة الأسماء الموجودة، وإضافة أخرى، من دون أن يفوتهم التذكير بأن هذا «البوق» ليس للتحريض http://www.albouk.info