◄ عادت الصحافيّة المصرية سلمى الورداني من الخرطوم إلى القاهرة مساء أمس الأربعاء، بعد ترحيل السلطات السودانية إياها ومنعها من استكمال مهمتها في تغطية الاحتجاجات الطلابية في السودان لمصلحة قناة «بلومبرغ».
◄ كشفت شركة «ايكو ميديا» المنتجة لمسلسل «سقوط الخلافة» عن مشروع لدبلجة العمل إلى اللغة التركية. هكذا، سيتمكن الجمهور التركي من متابعة قصة السلطان عبد الحميد الثاني في حكاية تاريخية كتبها السيناريست المصري يسري الجندي، وأخرجه الأردني محمد عزيزية وقام ببطولته عباس النوري. وسيعرض العمل في أذربيجان، وتركمانستان، وأوزبكستان والجزء التركي من قبرص.

◄ قال السيناريست بشير الديك إنّ التأجيل الجديد لفيلم «المنصة» الذي يرصد أسباب مقتل الرئيس المصري السابق أنور السادات، لا علاقة له بوصول محمد مرسي إلى كرسي الحكم، مؤكداً أنّ الإخوان لن يعترضوا على الفيلم الذي رفضته الرقابة على مدى 10 سنوات. غير أنه رأى أنّ «التوقيت الحالي لا يتحمل هذه القضيّة، وأنّ هناك قضايا أهم يجب التركيز عليها في الانتاج الفني المصري».

◄ طرحت شركة NJ Music Productions أغنية «أنا إنسان» للمغني أحمد سعد من كلمات ملاك عادل، وألحان محمد عبد المنعم، وتوزيع خالد نبيل. ونفى المنتج هاني محروس أن يكون العمل إحدى أغنيات فيلم «الالماني»، بعد قيام الشركة المنتجة للفيلم، بطرح الأغنية عبر Youtube من دون الرجوع اليه. وأكد أنّه سيتخذ إجراءات قانونية ضد الشركة.

◄ يستعد المغني الشاب أنور نور لتصوير أغنيته «اكرهيني»، من كلمات فارس اسكندر، وألحان سليم سلامة وتوزيع علي العاصي، وسيتولى إخراجه بشير أسمر. وسيحيي نور سلسلة حفلات أبرزها حفل MTV لـ«مهرجان الأغنية الشرقية» في 3 تموز (يوليو) المقبل.

◄ نفى شعبان عبد الرحيم ما تردد حول غنائه للرئيس الجديد «محمد مرسي» أغنيه بعنوان «مرسي كسب الكرسي»، مؤكداً أنه يمضي اجازة في مدينة الاسكندرية، منذ ما قبل إعلان النتيجة. وأضاف أن الشاعر إسلام خليل الذي كتب له معظم أغنياته، لم يكتب أغنية حول فوز مرسي. وسيطلّ الفنان الشعبي المصري هذا المساء مع رابعة الزيات في برنامج «بعدنا مع رابعة» (20:45 على قناة «الجديد»)، في حلقة لا تخلو من المواقف الطريفة والمفاجأت التي تعوّد عليها متابعوه، ويشارك في الحلقة كل من رولا شامية والممثل عصام بريدي، والمغنية عزيزة التي شاركت شعبولا غناء «حبطّل السجاير».

◄ ندد موقع «سكايز» بالاعتداء على وسائل الإعلام اللبنانيّة إثر الهجوم على قناة «الجديد» ومحاولة إحراقها الاثنين الماضي، والاعتداء على قناة «أخبار المستقبل» في الليلة نفسها، والتعرض لمصوّر «تلفزيون لبنان» محمد رحمة من قبل شبان كانوا يقطعون الطريق في منطقة بشارة الخوري في بيروت. وحمّل «سكايز» السلطة القضائية مسؤولية كل تأخير في كشف ملابسات الاعتداءات والتهديدات، وطالبها بكشف كل متدخل في مجريات التحقيقات، وحذّر من أي تسييس للقضيّة.