◄ نفت غادة عبد الرازق استغلال العاملين في مسلسلها الجديد «مع سبق الاصرار» من أجل القيام بالدعاية الانتخابية للفريق أحمد شفيق قبل جولة انتخابات الاعادة للرئاسة المصرية التي تنطلق السبت. وأكدت الممثلة المصريّة دعمها الشخصي للمرشح شفيق، لكنّها تابعت إنّ «مواقع التصوير غير مناسبة أساساً لهذه الأمور».
◄ خلافاً للمعتاد، لن يطلق المنتج محمد السبكي فيلمه «غيم أوفر» اليوم الاربعاء وهو الموعد الأسبوعي لطرح الأفلام في الصالات المصريّة. إذ أعلن اطلاق فيلمه الذي يجمع يسرا ومي عز الدين الأحد المقبل، رغم تزامن هذا اليوم، مع ثاني أيام انتخابات الاعادة للرئاسة المصريّة. وسيقام عرض خاص للشريط يوم الجمعة المقبل، في سينما «صن سيتي» القريبة من مطار القاهرة.

◄ نفى الملحن عمرو مصطفى التصريحات المنسوبة إليه عن دخوله اضراباً عن الطعام حتى نقل الرئيس المخلوع حسني مبارك من مستشفى سجن طره إلى مستشفى عسكري آخر. ولم تتوقف الشائعات التي أشارت الى أنّ الموسيقي المصري أضرب عن الطعام لغاية الإفراج عن مبارك.

◄ اعتذرت نادين الراسي من المنتج المصري عادل المغربي عن عدم تمكنها من المشاركة في مسلسل «خرم إبرة» للمخرج المصري إبراهيم فخر. وكشفت الراسي لـ «الأخبار» إنّ الشركة المنتجة عرضت عليها تسهيلات كثيرة، وأبلغتها بإمكانية حصر تصوير مشاهدها في 15 يوماً فقط، غير أنها لن تتمكن من تنسيق وقتها، خصوصاً أنها مرتبطة بتصوير المسلسل اللبناني «لولا الحب» للمخرج إيلي حبيب الذي سيعرض في رمضان على شاشة lbc الأرضيّة. وكانت الراسي مرشحة لتجسيد دور سيدة لبنانية صاحبة إحدى محطات البنزين التي يعمل فيها عمرو سعد في جورجيا بعد هروبه من مصر.

◄ اعتبر مأمون البني أن الدراما السورية تعيش أسوأ حالاتها. وصرّح المخرج السوري لصحيفة «البيان» أنّ الأحداث أثرت سلباً في الدراما السورية، إذ انخفض انتاجها بشكل ملحوظ، فضلاً عن هجرة كوادرها التي ستولد وجوهاً جديدة، لا علاقة لها بالدراما. وأضاف: «آن الأوان لخلق تزاوج بين مختلف أقطاب الدراما العربية، والاستفادة من التسهيلات والخبرات العربية لتفعيل الانتاج العربي الدرامي المشترك».

◄ أعلنت مجموعة «ردّوا المسرح لبيروت» أنّ قضية «مسرح بيروت» شهدت سلسلة تطورات إيجابية. وكشفت أنّ وزير الثقافة كابي ليون أصدر أخيراً قرارين أساسيين يهدفان إلى اعتبار المسرح ممتلكاً ثقافياً عاماً نظراً إلى قيمته التاريخية والثقافية والرمزية. ويقضي القرار الأول بتشكيل لجنة من أصحاب الإختصاص لابداء الرأي في وجوب اعتبار «مسرح بيروت» ممتلكاً ثقافياً يقتضي الحفاظ عليه. وأوعز بموجب القرار الثاني الى هيئة القضايا في وزارة العدل بتقديم طلب أمر على عريضة بإسم الوزارة أمام قاضي الأمور المستعجلة في بيروت لتعيين خبير محلّف بغية الكشف على العقار وتحديد قيمة التعويض المتوجب في حال وضع اليد المؤقت على المسرح.