■ تحت عنوان «الوضع في البحرين في ضوء الربيع العربي» يفتح «المجلس الثقافي للبنان الجنوبي» باب النقاش مع المعارض وعالم الاجتماع البحريني عبد الهادي خلف، عند السادسة من مساء بعد غد الخميس في قاعة المجلس (بيروت/ نزلة برج أبي حيدر). للاستعلام: 01/703630 و01/815519www.althakafi-aljanoubi.com

■ أطلقت بعثة الاتحاد الأوروبي في لبنان دعوةً لتقديم اقتراحات، بهدف تنظيم نشاطات ثقافية في لبنان. ينبغي أن تهدف النشاطات إلى تعزيز التفاهم بين الثقافات، من خلال كلّ نشاط فنّي أو ثقافي، وسيعقد اجتماع توضيحي لشرح كيفية تقديم العروض عند الثانية من بعد ظهر 19 نيسان (أبريل) الحالي، في مقرّ البعثة في الصيفي (بيروت). للاستعلام: 01/569400

■ يتواصل معرض «ساحل الإمارات» للفنان اللبناني زياد عنتر (1978)، الذي تنظّمه «مؤسسة الشارقة للفنون» في مبنى المقتنيات في منطقة الفنون حتى 16 أيار (مايو). ويضمّ المعرض الذي قوّمته كريستين ماسيل الأمينة الرئيسية لـ«المتحف الوطني للفن الحديث» (مركز جورج بومبيدو/ باريس)، سلسلة صور لساحل الإمارات التقطها عنتر بين عامي 2004 و2011. وكان عنتر قد بدأ بتصوير الساحل بطريقة عشوائية في بداية المشروع، ثم عمد في ما بعد إلى التوثيق المنهجي لهذا الساحل، إمارةً إمارةً، مكملاً بذلك سلسلة صوره كجزء من مشروعه كفنان مقيم لدى مؤسسة الشارقة للفنون عام 2011. يتزامن المعرض مع إصدار كتاب يحوي الصور الفوتوغرافيّة المعروضة، أعده مارك تويتو وكتبت نصه ماسيل. للاستعلام: 0097165444113
[email protected]

■ بعد عملها على قصائد سان جون بيرس في معارض سابقة، انتقلت النحاتة الأردنيّة منى السعودي إلى شعر محمود درويش. في ذكرى ميلاد الشاعر الفلسطيني الراحل، وفي مناسبة يوم الأرض، افتتحت السعودي أخيراً معرضها المستوحى من «لاعب النرد» في «غاليري آرت سيركل» (الحمراء/ بيروت)، تحت عنوان «تحية إلى محمود درويش». يستمرّ المعرض حتى 28 نيسان (أبريل) الحالي، وكان معداً كهدية ميلاد لدرويش، لكنّه رحل قبل أن يراه. معظم الرسوم الأصلية تعود إلى ما بين عامي 1977 و1980، ورسمتها الفنانة من قصائد تلك المرحلة مثل «قصيدة الأرض»، و«نشيد الأخضر».

■ حسن شريف (1951)، مؤسس الفن الإماراتي المعاصر، وأحد أبرز الفنانين العرب الحاليين، يحلّ ضيفاً على «غاليري صفير ــ زملر» (الكرنتينا/ بيروت). تشمل الأعمال المعروضة إنتاجات شريف بين عامي 1980 و2012، أي مراحل عديدة من إنتاجه التأسيسي والرائد وصولاً إلى أعماله الأخيرة. درس شريف في لندن، وعاد إلى الإمارات عام 1984، حيث أسس «مجموعة الخمسة»، ليصير شخصية محورية في مشهد فني تجريبي اشتغل على الهويات المركبة. يستمرّ المعرض حتى 21 تموز (يوليو) المقبل. للاستعلام: 01/566550

■ بعدما استكملت مشروعها في سجن رومية مع مسرحية «12 لبناني غاضب»، انتقلت زينة دكّاش إلى سجن بعبدا، حيث عملت منذ سنة تقريباً على تدريب السجينات. مشروع العلاج بالدارما الذي تقوده الممثلة ضمن مركز «كثارسيس» خرج هذه المرّة بإنتاج جديد هو مسرحية «شهرزاد ببعبدا»، التي ستؤديها مجموعة من السجينات ابتداءً من 18 نيسان (أبريل) الحالي، داخل السجن. تأتي المسرحية في إطار مشروع «العلاج بالدراما خلف القضبان»، الذي ينفّذه «كثارسيس» بدعم من مؤسسة «دروسس السويسرية»، وبالتعاون مع وزارتي الداخلية
والعدل.