ساراباند (2003) 2/2 < 8:00


هل تذكرون جوان ومريان من «مشاهد من الحياة الزوجيّة» (1973)؟ بعد ثلاثين عاماً، استعاد إنغمار برغمان في شريطه الوصيّة خواتيم تلك العلاقة، مع ملهمته ليف أولمن في دور البطولة من جديد، وإيرلاند جوفنسون في السبعين. آخر أعمال المعلّم السويدي يقدّم خلاصاته حول الموت والحب والشيخوخة...





«صيف مع مونيكا» (1953)
3/2 < 8:00

الجزيرة الأولى في أعمال برغمان الشاب، كانت فضاءً لحبّ هارب من المدينة، إلى عالم من السكون والحريّة الفطريّة. مونيكا وهاري عاملان مراهقان، يفران من ستوكهولم إلى جزيرة أورنو لإمضاء صيف هادئ... ستحمل الشابة، ويعودان إلى العاصمة، وتبدأ دوّامة الخيانة، ودخل الواقع بثقله على العلاقة الخياليّة.





«الصمت» (1963)
9/2 < 8:00

شريط مثير، شهواني، جسدي، تصدّرته رائدتان في السينما البرغمانيّة إنغريد ثولين، وغونل ليندبلوم. إستير وآنا شقيقتان عدوّتان تخوضان رحلةً في قطار، في بلد غريب، تستقران في فندق، مع ابن آنا الصغير. إسيتر مريضة، تعاني آلاماً في الرأس، وآنا تجوب المدينة، بحثاً عن مغامرات جنسيّة صاخبة.





«الناي المسحور» (1975)
22/1 < 8:00

نسخة برغمان من أوبرا موزار الشهيرة، حملت بعض التغييرات في السيناريو والحبكة، لتنسجم مع رؤيا السينمائي السويدي. عوالمه المسحورة المستترة في أفلامه ذات البعد النفسي، تأخذ هنا طابعاً ظاهراً مع شخصيات ملكة الليل، والأمير تامينو، الذي سيبحث عن الأميرة بامينا المخطوفة.





«سوناتا الخريف» (1978)
10/2 < 8:00

تؤدّي إنغريد برغمان دور شارلوت، عازفة بيانو، تزور ابنتها إيفا (ليف أولمن)، بعد انقطاع. تكتشف هناك أنّ ابنتها الصغرى إيلينا (لينا نيمان) المضطربة نفسياً، تقيم مع شقيقتها. علاقة الأم والابنة المضطربة تحكم الشريط، في صراع يبلغ ذروته. صوّر برغمان العمل أثناء أزمة الملاحقات القضائية بسبب تهرّبه من الضرائب.





«فاني وألكسندر» (1982)
11/11 < 8:00

ابن القسّ البروتستانتي، يستعيد في الشريط الحائز أربع جوائز أوسكار، طفولته، وتربيته القاسية، على منطق الخطيئة والثواب والعقاب. البطلان فاني وألكسندر يتأقلمان بصعوبة مع زوج والدتهما الكاهن، بعد وفاة والدهما الذي عشق المسرح. يذكرنا العمل بأنّ المسرح والسينما كانا ممنوعين في منزل برغمان الطفل.