■ عن داري «نون» (رأس الخيمة) و«المتوسط للتبادل الثقافي» (ميلانو)، صدر الكتاب الخامس من «سلسلة الشعر السويدي المترجم»، التي يتوقع أن تصل إلى 12 إصداراً معرّباً عن الأدب السويدي والعالمي.
السلسلة كناية عن ثلاثة دواوين للشاعر السويدي برونو ك. أويرّ («بينما السُّمُّ يسري»، «الكلمةُ الضالة»، «ضبابٌ من كلّ شيء») ترجمها وقدمها الشاعر والمترجم العراقي السويدي جاسم محمد، باستثناء الفصول الثلاثة الأولى من «بينما السُّم يسري»، التي عرّبها جاسم محمد والشاعر والمترجم العراقي السويدي إبراهيم عبد الملك.


■ في «لبنان: الإصلاح المردود والخراب المنشود» (دار الساقي ـ 2012) يتناول أحمد بيضون الأزمة المفتوحة التي تعصف بالنظام السياسي في لبنان منذ 2005 حتى اليوم، راسماً الخطوط العميقة لهذه الأزمة انطلاقاً من «تاريخ» النظام الطائفي. «مؤسسة ميشال زكور» تمنح جائزتها السنوية للمؤرخ اللبناني عن كتابه المهم في السادسة من مساء الأربعاء المقبل في «فيلا عودة» (الأشرفية)

■ من معلّقة امرؤ القيس مروراً بالأندلس فروّاد النهضة... رحلة طويلة أبحر فيها فيكتور غريّب ليخرج بـ «الرومنطيقية في الشعر العربي المعاصر». برعاية وزارات التربية والثقافة والإعلام اللبنانية، دعت «شركة المطبوعات للتوزيع والنشر» إلى ندوة حول إطلاق الكتاب الذي هو عبارة عن رسالة دكتوراه الباحث اللبناني في «جامعة السوربون» في باريس عند الخامسة من مساء اليوم في قاعة الاحتفالات الكبرى في قصر الأونيسكو.
للاستعلام: 01/350722

■ بعد ستة أشهر من السجن بسبب تغريدة عُدّت «مهينة للإسلام»، أفرجت السلطات السعودية أخيراً عن المفكّر والكاتب تركي الحمد. وكانت منظمة «هيومن رايتس ووتش» قد رأت في تقريرها العالمي لعام 2013 أنّ الحمد مسجون «لمجرد ممارسة حقه في حرية التعبير بعد نشر سلسلة من التغريدات التي تطالب بإصلاح تعاليم الإسلام».

■ أعلن «رئيس المهرجان القومي للسينما» المخرج المصري سمير سيف أنّه تقرر تأجيل الدورة الـ17 من المهرجان الذي كان مقرراً إقامته في منتصف الشهر الحالي. وعزى ذلك إلى «ما تشهده أروقة وزارة الثقافة من حالة جدل وعدم استقرار، علاوة على الاحتقان والاضطرابات اللذين يسودان الوسط الثقافي، وخصوصاً أن حفلتي الافتتاح والختام وعروض المهرجان تجري في دار الأوبرا التي لم تستقر فيها الأحوال حتى
الآن».
وأضاف: «سيجري إرجاء موعد الدورة الـ17 إلى موعد آخر، قد يكون في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل».