■ تحت عنوان «الأمن الإقليمي: تحدياته وتداعياته على لبنان»، دعت «مؤسسة الإمام الحكيم» إلى لقاء حواري مع العميد والأكاديمي أمين حطيط عند السابعة من مساء الأربعاء 6 آذار (مارس) في مقرّها في بئر حسن (ضاحية بيروت الجنوبيّة).
للاستعلام: 01/821060

■ أطلقت وزارة الثقافة اللبنانية أمس فعاليات «الشهر الفرنكوفوني» الذي سيقام ابتداء من الأول من آذار (مارس) بحضور سفراء الدول الفرنكفونية. المهرجان الذي ينظم بالتعاون مع هذه السفارات و«المعهد الفرنسي» في لبنان و«الوكالة الجامعية للفرنكوفونية» ستتخلله نشاطات فنية وثقافية ومسرحيات وعروض رقص معاصر تشمل مختلف الأراضي اللبنانية. وزير الثقافة كابي ليون أمل أن يرسخ هذا المهرجان من «صورة لبنان المختلفة» عبر النشاط الثقافي الذي سيقام رغم الأحداث الأمنية. كما كانت كلمات للسفراء شددوا خلالها على تشجيع المشاركة وتحدثوا عن فعاليات كل سفارة في هذا الشهر الفرنكفوني.
www.20mars.francophonie.org

■ خلال مسيرته الشعريّة، أحدث الياس لحود (1942) نقلات كبيرة. في باكورته «على دروب الخريف»، بدأ أحد أبرز «شعراء الجنوب»، بمناخات رومانسية ورمزية موزونة، ليذهب إلى قضايا أكثر واقعيّة في دواوينه الأخرى ويخلص في النهاية إلى جملة شعرية تخصّه. كما في رحلته الشعريّة، اغتنت رحلته الثقافيّة، فشارك في تأسيس مجلتي «الفكر العربي»، و«الفكر العربي المعاصر»، وعمل مديراً إدارياً لاتحاد الكتاب اللبنانيين. صاحب «فكاهيات بلباس الميدان»، سيحلّ ضيفاً على «المجلس الثقافي للبنان الجنوبي»، ليتحدّث عن «تجربتي الشعريّة». في اللقاء الذي يقدّمه عضو الهيئة الإداريّة للمجلس شفيق البقاعي، يقرأ لحّود بعضاً من أعماله الشعريّة الصّادرة حديثاً (دار الفارابي) عند السادسة من مساء اليوم في قاعة المجلس (بيروت/ نزلة برج أبي حيدر). للاستعلام: 01/703630 و01/815519
www.althakafi-aljanoubi.com

■ «هل تعرفني؟» هو عنوان معرض محمد عباس (1984) الجديد الذي تستضيفه «غاليري آرت لاب» (شارع غورو – الجميزة – بيروت) حتى 16 آذار (مارس). في لوحاته، مزج الفنان السوري الشاب رؤوس الحيوانات مع أجساد بشرية. تعكس وجوه الحيوانات حالة إنسانية عميقة تعود إلى نظرة الفنان إلى الإنسان، فيما يعكس الجسد هشاشة وتعباً وضعفاً من خلال بطون متكرشة أو أجساد هزيلة. للاستعلام: 03/244577.

■ تستعيد دنيا مسعود الفولكلور الغنائي في الأقاليم المصرية من أسوان والمنيا في الصعيد إلى مدن الدلتا، والقناة وبور سعيد. هذه التجربة أتت نتيجة بحث استغرق الفنانة الاسكندرانيّة سنوات بحث في الأرياف والمحافظات والأقاليم المصريّة، وميّزها أداؤها المسرحي والعفوي على الخشبة. الفنانة الشابّة التي أحيت حفلات عدّة في بيروت، يستضيفها «زيكو هاوس» (الصنائع) في أمسية «آه يا لالالي» حيث ستغني «للمرأة المصرية، ولكل نساء العالم»، تكريماً لشاديا ولسعاد حسني عند التاسعة والنصف من مساء 6 آذار (مارس) القادم. للاستعلام: 78/892250.