◄نقل موقع «سيريا نديز» السوري خبراً مفاده أن وزارة المالية السورية أصدرت قراراً بحجز الأموال المنقولة وغير المنقولة للإعلامي فيصل القاسم، الذي يقدم برنامج «الاتجاه المعاكس» على «الجزيرة». ونقل الموقع أنّ القرار جاء لأنه «ثبت قيام القاسم بتمويل المجموعات الإرهابية في سوريا، والتآمر على الدولة بهدف زعزعة استقرارها الداخلي، والقيام بأعمال تستهدف إثارة الحرب الأهلية»، إضافة إلى «إثارة الاقتتال الطائفي من خلال تكريس مزرعته القائمة في محافظة السويداء مكاناً لإيواء واجتماع بعض المجموعات الإرهابية وتخصيص جزء من هذه المزرعة معملاً لتصنيع العبوات الناسفة».
◄ بحلة جديدة طالت اللوغو والإعلان الترويجي، أطلق الاتحاد الأوروبي أول من أمس مسابقة «جائزة سمير قصير لحرية الصحافة» بنسختها الثامنة في مقر البعثة الأوروبية في بيروت. وقد أضيفت إليها هذا العام فئة «أفضل تحقيق سمعي ــ بصري». وأعلنت رئيسة المؤسسة جيزيل خوري أن الإضافة جاءت تماشياً مع ما أفرزه «الربيع العربي عبر أفلام قصيرة تحكي الثورات العربية أو قصص حياتية جانبية».

◄ بدأ صحافيو «هيئة الاذاعة البريطانية» (بي. بي. سي) أمس إضراباً لمدة 24 ساعة احتجاجاً على عمليات تسريح بناء على دعوة «الاتحاد الوطني للصحافيين». جاء ذلك بعد فشل مفاوضات بشأن إعادة الموظفين الثلاثين الذين قد يسرحون. وقالت الأمينة العامة للنقابة ميشال ستانيستريت إن «المنتسبين إلى الاتحاد يتحركون دفاعاً عن الوظائف وعن صحافة عالية الجودة». في المقابل، صرح متحدث باسم الهيئة بأنّ المجموعة تدرك «كم يمكن أن تكون المواقف المترتبة عن عمليات تسريح محبطة وصعبة»، مبدياً خيبة أمل المجموعة لهذا التحرك «في وقت تبذل كل ما بوسعها لتزخيم نتائج عمليات إعادة نشر الموظفين وتعزيز الحوار مع النقابات».

◄ لم يقع الاختيار بعد على الإعلامية التي ستخلف وفاء الكيلاني التي قدّمت موسمين متتالين من برنامج «نوّرت» على قناة MBC1. لكن المؤكّد أن اسم الفنانة اليمنية أروى مطروح بقوة. وفي اتصال مع «الأخبار»، لم تؤكد أروى الخبر ولم تنفه، معتبرة أن التعاون مع MBC موجود باستمرار، ولكن لغاية اليوم لم تتبلّغ شيئاً بالنسبة إلى «نوّرت».

◄ يستضيف مارسيل غانم الفنانة ماجدة الرومي في الحلقة المقبلة من برنامج «كلام الناس» على قناة LBCI (التاسعة والنصف مساءً).

◄ أوردت صحيفة «أوبزرفر» البريطانية أنّ بريطانيا تدرس احتمال حظر المواقع الإباحية على الانترنت، سائرة بذلك على خطى أيسلندا. ويأتي ذلك بسبب مخاوف من تأثير الأفلام الإباحية على الأطفال والنساء وعلاقتهن بالرجال. وأضافت الصحيفة أنّ «وزارة الداخلية في أيسلندا تعكف على صياغة قانون خاص بحظر الأفلام الإباحية بعدما أظهر التشاور مع مسؤولي الشرطة، والتربية، والصحة، أن ثمة مخاوف قوية من تأثير الأفلام الإباحية على الأطفال والنساء وعلاقتهن بالرجال، ومشروع قرار الحظر سيؤجج على أقل تقدير النقاش على المستوى الوطني بشأن هذه المسألة رغم أنه سيسبب مشكلات خاصة به».