«هيروشيما، حبيبتي» 21/1 ـــ 1959

في آب (أغسطس) 1957، في ظلمة إحدى الغرف، عشيقان عاريان، ممثلة فرنسية (ايمانويل ريفا) ومهندس معماري ياباني (إيجي أوكادا)، أحدهما يردد «لم تري شيئاً في هيروشيما». الفيلم المقتبس عن نصّ لمارغريت دوراس، يسلّط الضوء على نتائج وتأثيرات القنبلة الذرية الأميركية.



«العام الماضي في مارينباد»
23/1 ــ 1961

خلال حفل في قصر فخم، يقترب رجل (جورجيو ألبيرتادزي) من إمرأة (دلفين سيريغ) ويحاول إقناعها بأنهما أقاما علاقة في العام السابق في مارينباد. لكنها تنكر. من خلال سيناريو وتقطيع أنجزه ألان روب غرييه، قدّم رينيه شكلاً جديداً للتعبير السينمائي تحرّر من الأنماط الكلاسيكية



«ستافيسكي»
25/1 ــ 1974

يستند الفيلم إلى حياة اليكساندر ستافيسكي. المختلس والممول الشهير (جان بول بلموندو) الذي لعب دوراً في الأزمة الإقتصادية في ثلاثينيات القرن الماضي في باريس، كان «بطل» فضيحة عرفت باسم قضية Stavisky، ما أدى إلى أعمال شغب في باريس وتغيير الحكومة.




«عمي الأميركي»
26/1 ـــ 1980

يترك رينيه (جيرار دوبارديو) مزرعة العائلة للعمل في شركة. وتترك جانين (نيكول غارسيا) أسرتها البروليتارية لتصبح ممثلة تخوض علاقة مع جان (روجر بيار)، ثلاث شخصيات تواجه خيارات صعبة في الحياة، تم إستخدامها لتوضيح نظريات الطبيب والفيلسوف هنري لابوري.




«قلوب»
29/1 ــ 2006

ست شخصيات تعيش عزلة عاطفية، تتشابك حيواتها في باريس المعاصرة: دان (لامبرت ويلسون) العاطل عن العمل، وساقي الحانة ليونيل (بيار أرديتي)، ونيكول دان (لورا مورانتي)، وغايل (إيزابيل كاريه) الجذابة التي تعيش مع شقيقها تييري (أندريه دوسولييه) وشارلوت (سابين أزيما).


«الأسطوانة القديمة نفسها»
28/1 ــ 1997

من خلال تيمة المظاهر، استند ألان رينيه هذه المرة إلى الكاتب دنيس بوتر الذي كان يدمج أغنيات كاملة في رواياته من أجل مقاربة المجتمع البريطاني. من خلال فيلم كتب له السيناريو جان بيار بكري وأنيس جاوي، نجح رينيه في تقديم كوميديا موسيقية تستعيد أغنيات فرنسية شعبية