ينظّم «مركز دراسات الشرق الأوسط» في «جامعة ديوك» الأميركية يوم الجمعة المقبل لقاءً إلكترونياً باللغة الإنكليزية بعنوان «الأدب العربي في الترجمة». سيحاول النشاط الغوص في واقع الأدب العربي الحديث في الترجمة. بحسب المنظّمين، لترجمة النصوص العربية تاريخ معقّد مع تحفّظ الناشرين على نشر الترجمات، بالإضافة إلى القيود المرتبطة بمواضيع السياسة والجنس، فضلاً عن صعوبات متعلّقة بوضع الأدب العربي في الأدب العالمي الشامل. ما الذي تتم ترجمته ولماذا؟ كيف يقرأ الجمهور النصوص المترجمة؟ هل تقدّم هذه الترجمات نظرة وفية للمجتمع العربي وثقافته؟ لماذا تتميّز الرواية عن أنواع الأدب الأخرى؟ هل هناك تفضيل للروايات العلمانية على النصوص الدينية؟ ما هي ديناميكية القوة والعلاقة بين هذه الفروع المختلفة؟ سيحاول كلّ من ديما أيوب (جامعة ميدلبوري) وألكسندرا شريتخ (جامعة Tufts) وميشيل هارتمان (جامعة مكغيل) الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها.
ندوة «الأدب العربي في الترجمة»: الجمعة 22 تشرين الأوّل (أكتوبر) الحالي ــ الساعة السادسة مساءً بتوقيت بيروت ــ للاستعلام: صفحة «مركز دراسات الشرق الأوسط» في «جامعة ديوك» على فايسبوك