28 عاماً مرّت على ولادة مسرحية الدمى «شو صار بكفرمنخار؟» (1993)، ولا يزال العمل يستحوذ على اهتمام شرائح عمرية صغيرة (بين 3 و10 سنوات)، وتصلح قصته لكل مكان وزمان. يوم الخميس المقبل، ستعرض المسرحية (قصة وإخراج: كريم دكروب ـــ 50 دقيقة)، على خشبة «دوار الشمس». العمل الذي يتكئ إلى تحريك الدمى والموسيقى (موسيقى أحمد قعبور ـــ توزيع موسيقي: هاني سبليني)، يسرد قصة قرية «كفرمنخار»، العائمة بالتلوث والأوساخ، ويرفض أهلها تنظيفها. وحين تختفي أنوفهم في النهر، يقرّرون عندها، مرغمين، تنظيف مدينتهم، فتُعاد إليهم أنوفهم، بعد مفاوضات معها.
*«شو صار بكفرمنخار؟»: الخميس 12 آب (أغسطس) الحالي ــ س: 17:00 ــ مسرح «دوار الشمس» (الطيونة). للاستعلام: 71/997959