فنون بصرية

  • 0
  • ض
  • ض

حصاد الثقافة 2015 | أمام عجزها عن تشييد متحف رسمي للفن اللبناني، أطلقت وزارة الثقافة موقعاً الكترونياً لـ «متحف افتراضي». في المقابل، توج الفنان اللبناني جميل ملاعب مشواره الفني هذه السنة بافتتاح متحف يحمل اسمه في بيصور. وفي المدينة، تنوعت المعارض الجماعية والفردية والاستعادية في «جانين ربيز»، و«أيام»، و«أجيال»، و«مركز بيروت للفن»، و«صفير زملر»، و«مركز بيروت للمعارض»، و«مارك هاشم». شاهدنا المعرض الفوتوغرافي «مسلسل مصري» لفؤاد الخوري، و«برونز» لهوغيت كالان، ومعرضاً استعادياً لهلن الخال، وآخر لسمير خداج، وحليم جرداق، ولور غريب ومازن كرباج، وإدوار شهدا، وريم الجندي، والمصري وائل شوقي، وفارتان أفاكيان، وألفريد طرزي، ووجيه نحلة، ومعرض صادق الفراجي، و«ماذا حدث هنا» لأسامة دياب... وبالنسبة إلى المعارض الجماعية الشبابية والمعاصرة، فقد كنا على موعد مع معرض للفن الهندي «في أعماق البحيرة كل شيء صامت»، و«فوتوميد»، وopen/ Rhapsody و«بيروت آرت فير»، و«اشغال داخلية 7»، و«عتبات 7»، كما وجه «مركز بيروت للفن» تحية إلى ستيوارت هول في «محادثات لا منتهية»، واحتفلت «صفير زملر» بعيدها الـ 30 في هامبورغ والعاشر في بيروت. وبعد انقطاعها لعام كامل، عادت مجلة «السمندل»، وأطلقت دار «قنبز» مجلة جديدة. في دمشق، عرض «3 سنوات من ممارسة الفايسبوك» لبطرس المعري، فيما شكل «المغنى حياة الروح» للمعلم المصري حلمي التوني أبرز معارض القاهرة.

0 تعليق

التعليقات