■ موعد مع الثابت والمتحوّل في فكر أدونيس يضربه «قصر الفنون الجميلة» في بروكسل في الثامنة من مساء السبت المقبل. «مهيار الدمشقي» سيُقدّم أمسية يلقي خلالها مختارات من قصائده، فيما تؤدي الفنانة ناتالي كورني مختارات من شعره بالفرنسية والممثل ستيفان فان واترمولن مختارات بالهولندية. يلي الأمسية نقاش مفتوح مع الجمهور يديره الشاعر والزميل طه عدنان.
■ مبادرة تهدف إلى تعزيز صناعة الأفلام المستقلّة في العالم العربي تُطلقها أخيراً «مؤسسة الشاشة في بيروت»، خلال مؤتمر صحافي يُعقد في السادسة من مساء الجمعة في «مركز بيروت للفنّ» (جسر الواطي). ستعلن المؤسسة عن إطلاق «صندوق الأفلام» الذي يقدّم تمويلاً لمنتجي الأعمال الوثائقية، إضافةً إلى «أكاديميا الشاشة» التي توفّر تدريباً محترفاً في مختلف الجوانب المتعلّقة بالصناعة الفيلميّة. للاستعلام: 03/724214

■ في عام 1895، كان أوسكار وايلد في ذروة عطاءاته الأدبية. في تلك السنة أيضاً، بدأت محاكمته بتهمة «ممارسة الفحشاء» و«المثلية الجنسية». هذه المرحلة من حياة المؤلف المسرحي والروائي المعروف يتناولها كريستيان ميرليو في شريطه «محاكمة أوسكار وايلد» بمشاركة الممثل اللبناني نصري الصايغ. الشريط (63 دقيقة ــــ فرنسا) سيعرض للمرة الأولى في الثامنة من مساء 8 كانون الأول (ديسمبر) المقبل في سينما Reflet Médicis (3 شارع شامبوليون 75005 ــــ باريس) ضمن «لقاءات باريس مدريد».
■ من شريط «البالون الأحمر» لألبير لاموريس، يستوحي فؤاد يمين مسرحية الدمى «طير وعلّي... يا بالون» التي أعدّها وأخرجها. العرض الذي يقام في السادسة والنصف من مساء غد في «مسرح دوار الشمس» (الطيونة ــــ بيروت) يحكي قصة الطفل هادي الذي يشعر بالوحدة ويحلم بصديق، فتأتيه الصداقة على شكل... بالون. للاستعلام: 01/381290

■ تحت عنوان «ما الذي حصل لأحلامي؟»، افتتح فؤاد الخوري معرضه الفوتوغرافي في «غاليري The Third Line» في دبي. هنا، سلسلة صور تعكس المثل الضائعة لجيل حلم يوماً بمجتمع عادل. يستمر المعرض حتى 17 كانون الأول (ديسمبر) المقبل. للاستعلام: 43411367 (0) +971

■ تحيي«الجامعة اللبنانية الأميركية» و«أصدقاء جودت حيدر» الذكرى الثالثة لرحيل الشاعر اللبناني (1905 ــــ 2006) في الخامسة من مساء الجمعة 4 كانون الأول (ديسمبر) المقبل في «أوديتوريوم إيروين» في الجامعة (الحمرا ــــ بيروت). www.lau.edu.lb

■ شريط يتناول السنوات الأخيرة من حياة تولستوي سيعرض في الدور العالمية في 20 و21 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 أي في الذكرى المئوية الأولى لوفاة الكاتب الروسي الكبير. وقد أوضح أندريه ديريابين مؤلف شريط «ليو تولتسوي نابغة حي» أنّه «لن يكون وثائقياً عادياً. ولن يتضمن أي مشاهد صورت راهناً. سنحاول العودة إلى حقبة السينما الصامتة».