إخفاقات

  • 0
  • ض
  • ض

رياحٌ كثيرة جرتْ بعكس ما تشتهيه السفن في 2009. هذا العام، استبشر كثيرون خيراً بعودة «استوديو الفن». لكن سيمون أسمر الذي أطل عبر MTV، لم ينجح في استعادة وهج السنوات الغابرة. كذلك، أخفق «صانع النجوم» في التمسك بباسم فغالي، آخر مغادري «استوديو الفن». خيبة الأمل شكّلت أيضاً عنواناً عريضاً لإطلالة نانسي عجرم مع أوبرا وينفري. ذلك أن التقرير الذي بثّ عن نانسي، أثار حفيظة لبنانيين استاؤوا من تصوير مجتمعهم على أنه محافظ «يرفض سلوك عجرم المنفتح وتمايلاتها المثيرة»! وعاشت كارول صقر صدمةً بعد إيقاف عرض كليبها «جرح غيابك» على «روتانا»، علماً بأنّ كليبات أخرى اصطدمت مع الجهاز الرقابي مثل «ليش معذبني» لنبيل عجرم و«صار بدنا حريق» لملحم بركات. والحظ لم يحالف عبدو منذر وغسّان الرحباني وجاد صوايا، طمحوا إلى دخول البرلمان اللبناني. وفيما شهدت سوق الكاسيت تراجعاً وكان لافتاً فشل المطربين العرب في اختراق القاهرة، باستنثاء حسين الجسمي مع أغنية «ستة الصبح». وفي مصر، شكل عادل إمام وأحمد السقا ومحمد سعد أبرز الخاسرين في المنافسة السينمائية. كما تأجل مسلسل عمرو دياب حتى إشعارٍ آخر.

0 تعليق

التعليقات