دقت دراسة حديثة أجراها «المركز الوطني للسكري والغدد الصماء» في الأردن ناقوس الخطر. إذ أظهرت أن 82 في المئة من الذكور الأردنيين يعانون السمنة، مقابل 80 في المئة من الإناث. وأكدت الدراسة أنّ مرَضَي السكري والسمنة صارا وباءً في الأردن، ويجب التصدي لهما. ولحظت الدراسة ارتفاع نسبة الإصابة بالسمنة المفرطة لدى الأطفال الأردنيين، مشيرةً إلى أنّ 25 في المئة من طلاب المدارس في الأردن مصابون بسمنة مفرطة.