تحتفي القاهرة اليوم، في رحاب «المجلس الأعلى للثقافة»، بالروائي المصري الذي بحث في الكتابة عن سبل الإفلات من «عبودية الأماكن». كيف نقرأ اليوم صاحب «المهدي» و«سطور من دفتر الأحوال»؟