هذا الصباح أيضاً، يشتدّ خوفي أن أغادر هذا العالم، نفسه.■ ■ ■ ما إن هدأت الرياح، حتى عاد النسيم يرتّب الأوراق الساقطة.■ ■ ■
كأنني مع الهواء، أتنفّس هذي الغيوم الرمادية.■ ■ ■كم أودّ القفز خلف الغيوم، لكنّه يجرُّني جرّاً هذا النهار.■ ■ ■
ترجمة: أسامة أسعد