ماثل ردّ الفعل على هجوم عام 2015 الإرهابي في باريس، بين «شارلي إيبدو» وحرية التعبير، لكنّ تشويهات المجلة، تُستخدم اليوم تجاه الطبقة العاملة، لإسكات «السترات الصفر»