الضحيةُ التي سرقتْ بيتِيتربي أزهاري على جرحِيتقرأُ جريدةَ أبي كلَّ صباحٍمن حقولِ القمحِحتى تلالِ المريميةِتفتشُ في قمصانه عنيتراني مصلوباً بين خيطينفي فروةِ الروايةِ