لا رغبة لي بالكلام هذا اليوم.سوف أصعد الترام لوحدي حتى محطة «غوجيه»،أقفل هاتفيوأغمض عينيّ صراخ الطفل الذيفي العربة لا يعنينيلن أهتمّ أيضاً بإلقاء نظرة انزعاج على أمّه اللامباليةوالمشغولة بتلوين...