ما قل ودل

  • 0
  • ض
  • ض

لا تزال القوى الأمنية تتلقى يومياً بلاغات عن اعتداءات أو حوادث ضحاياها من العمال العرب. يوم الثلاثاء الماضي، عُثر على جثة العامل المصري محمود عاشور في منزله في النبعة. جاء في البلاغ أنه لا وجود لآثار عنف على الجثة، لكن التأكد من أسباب الوفاة يحتاج لمزيد من التحقيقات. من جهة ثانية، سجلت وفاة عامل سوري وجرح آخر في سقوط مصعد في ورشة بناء في أنطلياس. قرب مبنى وزارة الاقتصاد في الحمرا، أقدم مجهولون يوم الجمعة الماضي على التعدي على عمال سوريين وضربوهم، ثم فروا إلى جهة مجهولة

0 تعليق

التعليقات