اتهمت «حركة التقويم والتأصيل» الجزائرية المعارضة المنضوية في جبهة التحرير الوطني (حزب الغالبية البرلمانية في الجزائر)، الأمين العام للجبهة عبد العزيز بلخادم، باستغلال الحزب وإقصاء خصومه بهدف خلافة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في رئاسة الجمهورية، في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2014. وذكر بيان صادر عن الحركة، أن بلخادم أقصى المجاهدين (قدامى المحاربين) وأبناء الشهداء من صفوف الحزب و«أحاط نفسه بأُناس من خارج الحزب لخدمة برنامج عمله الخاص بالترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة».(يو بي آي)