مفتي «جيش الإسلام» يهاجم «النصرة»: أميرهم مجهول بلا لحية ولا شاربين!
شنّ مفتي «جيش الإسلام»، أبو عبد الرحمن كعكي، هجوماً على «جبهة النصرة»، مشيراً إلى أنّها تضم «مخترقين» من قبل النظام السوري.
كلام الكعكي، جاء في تسجيل منشور على «يوتيوب» خلال جلسة مع أعضاء في «جيش الاسلام».
كعكي حذّر من القتال تحت «راية مجهولة»، مضيفاً إنّ «أبو محمد الجولاني (قائد «جبهة النصرة») رآه الشيخ زهران علوش (قائد جيش الاسلام)، الذي قال إنه رجل حليق اللحية والشوارب». ورأى أن «من يقاتل تحت راية الجولاني يقاتل تحت راية عميلة، لأنه مجهول ولا يجوز القتال تحت راية رجل مجهول».

ورأى كعكي أنّ أتباع «النصرة» لا يقبلون «الآخر»، ولا يقبلون حتى «مناظرة»، أو الجلوس مع فصائل أخرى.
(رابط الفيديو منشور على نسخة «الأخبار» الإلكترونية)
(الأخبار)

تركيا: تظاهرة ضد الجدار الحدودي

أطلقت الشرطة التركية الغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرة نظّمها محتجون على بناء جدار على الحدود مع سوريا في مدينة نصيبين جنوب شرق البلاد. وبدأت رئيسة بلدية مدينة نصيبين إضرابا عن الطعام منذ أول من أمس، في مسعى منها لوقف إنشاء الجدار، وسط دعم من مئات الأهالي، الذين تجمعوا عند الموقع للاحتجاج على الجدار بين نصيبين والقامشلي شمالي سوريا. وتدخلت قوات مكافحة الشغب بقنابل الغاز لتفريق المحتجين. وكان وزير الداخلية التركي، قد أعلن أن إقامة الجدار ترمي إلى حماية المواطنين لوجود ألغام فى المنطقة، ويمثل الأكراد غالبية سكان المنطقة على جانبي الحدود.
(الأخبار)

العفو الدولية: تحذّر من تعرّض النازحات للتحرش الجنسي

حذّرت منظمة العفو الدولية، من أن اللاجئات السوريات في مخيم الزعتري في الأردن، يعشن في ظل الخوف من التحرّش الجنسي، ويخشين الذهاب إلى المراحيض وحدهن في الليل خوفاً من ذلك.
كذلك نقلت المنظمة عن لاجئات سوريات «أن رجالاً أردنيين يأتون إليهن باحثين عن عرائس، وعندما تكون العرائس المحتملات صغيرات السن يكون هناك تصور بأنهن يتمتعن بمنزلة اجتماعية أدنى لكونهن لاجئات، كما أن الزيجات المترتبة على ذلك، التي ربما يكون بعضها مؤقتاً، يمكن أن تعرِّض النساء لخطر الاستغلال».
وفي تقرير أصدرته تحت عنوان «قيود متزايدة وظروف قاسية: محنة الفارين من سوريا إلى الأردن»، دعت «منظمة العفو الدولية» إلى تقديم دعم دولي إلى الأردن لمساعدته على وضع حد للقيود الحدودية المفروضة على اللاجئين الفارين من النزاع المسلح في سوريا.
(الأخبار)

إيصال حصص غذائية إلى 3.3 ملايين شخص

استطاع برنامج الأغذية العالمي التابع للامم المتحدة إيصال حصص غذائية إلى عدد قياسي من الاشخاص في سوريا، بلغ 3.3 ملايين شخص في تشرين الأول، مقابل 2.7 مليون في الشهر السابق، في ظل استمرار القلق الشديد على مدنيين يعيشون في مناطق محاصرة لا يمكن الوصول إليها. وقالت المتحدثة باسم البرنامج اليزابيث بيرس، أمس، «إنه مستوى قياسي في عمليات البرنامج منذ بداية عام 2011، لكنه لا يزال أقل من المستوى المستهدف البالغ اربعة ملايين». وتابعت بيرس: «في مناطق أخرى، وبخاصة في دمشق وريفها، لم يعد يمكن الوصول إلى مزيد من المناطق بسبب احتدام الصراع».
(رويترز)