مدّد «المجلس العسكري في دمشق وريفها» المعارض، المهلة الممنوحة للفصائل العسكرية والفعاليات المدنية، لإبداء موقفها من «مبادرة الحل» التي طرحها بهدف إنهاء النزاع بين الفصائل وتشكيل جسم عسكري موحَّد داخل الغوطة الشرقية.
ومنح «المجلس» 72 ساعة إضافية لإعلان الموقف حيال مبادرته، داعياً «فيلق الرحمن» إلى تأييدها. وفي المقابل، رأى «الفيلق» وفق ما نقلت عنه مصادر معارضة، أن المبادرة صادرة عن «مجلس عسكري» يتبع إلى «جيش الإسلام»، إلى جانب أنها «تفتقد الحيادية والوضوح... وتترك إشارات استفهام كثيرة».