بعدسة أهلها

  • 0
  • ض
  • ض

break-->

  • يركض الشاب الصغير كالغزال فوق الأنفاق الإسمنتية الضخمة التي ستذهب إلى البنية التحتية في العاصمة. يركض، ولا يريد أن يصل، تماماً كما عندما نطير أثناء النوم. التقط اللحظة هشام غزلان، فهو رأى كيف لا يزال

    يركض الشاب الصغير كالغزال فوق الأنفاق الإسمنتية الضخمة التي ستذهب إلى البنية التحتية في العاصمة. يركض، ولا يريد أن يصل، تماماً كما عندما نطير أثناء النوم. التقط اللحظة هشام غزلان، فهو رأى كيف لا يزال

0 تعليق

التعليقات