توعّدت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة التي تديرها حركة «حماس»، أمس، بشنّ حملة أمنية واسعة لملاحقة المتهمين بالتخابر مع إسرائيل واعتقالهم، بعد انتهاء المدة التي حدّدتها لتوبة هؤلاء، والتي تنتهي بعد يومين. وقال المتحدث باسم الوزارة، إيهاب الغصين، في تصريح إذاعي، إنّ «المدة التي حددتها وزارته لتوبة العملاء تنتهي في العاشر من الشهر الجاري، بعدما كانت قد أعلنتها مطلع الشهر الماضي لإتاحة الفرصة أمامهم لتسليم أنفسهم». (يو بي آي)